https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...c85c55c845.png

نكت عدلات المضحكة ،صور نكت مضحكة معبرة، أروع النكت المضحكة
ابتسم مع عدلات نكت مصورة مضحكة .
https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...b210b422f1.jpg
https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...c1fdf2a6f1.png



https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...b1a7e03522.jpg
ما نعيشه اليوم من انفتاحٍ عالمي وثورةٍ معلوماتية وتقنياتٍ حديثةٍ هي سلاحٌ ذو حدّين، بحسب ما يُبث فيها وينشر من خلالها، فإن سُخِّرت لنشر الخير وتثبيت العقيدة الصحيحة، تدعيم الأخلاق الفاضلة والقيم العليا كانت وسيلةً لا تُضاهى في الإصلاح والبناء، وإن سخرت لضد ذلك كانت شرا مستطيرا وبلاء خطيرا، يهدم الدين، ويحطّم الأخلاق، ويدمر القيم، ويثبط العزائم والهمم، ويضيّع الأعمار فيما يضر ولا ينفع، ويجر الأمة نحو التحلل والانهيار وإهمال مصالح الدنيا والآخرة. لقد أصبحت هذه النعمةُ نقمةً عند كثيرٍ من مرتادي هذه التقنية وشبكات الإنترنت في بلادنا, بل أصبحت في كثير من بيوتنا خطرًا ومصيدة لشبابنا، وصار في بيوتنا وبين أيدينا وأيدي شبابنا عدو لنا يتربص بنا
من حيث لا نشعر ليهدم ديننا وأخلاقنا.
https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...0334e3d181.png https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...f46d04d701.jpg

https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...e1c559dca3.jpg

https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...24a2cb17b2.jpg


أصبحَ تعدّد الأطباق على المائدة من الأساسيّات في أيّامنا هذه، فعندما يجلس الشخص ليتناول الطعام يجدُ أمامهُ عدّة أصناف مِمّا يدفعهُ للإسراف في تناولها، وهذهِ من المشاكل التّي أصبحَ مُعظمُ النّاس يُعانون منها ويصابون بعدها بالشعور بالكسل والتُخمة، فالشخص الذّي يُسرف في تناول الطعام يشعُر بالبلادة والكسل بعدَ تناوله، ويميل للنّوم بعدَ ذلِك ليشعُر بالقليل من الراحة ،وأيضا تظهرالبدانة وزيادة الوزن بشكلٍ كبير، فمن المعروف بأنَّهُ عندَ تناول الكثير من الطعام سيُصاب الشخص بالبدانة وبالتّالي إصابته بالكثير من الأمراض المُتعلقة بها؛ كأمراض القلب، والضغط، والسُكّري، وآلام المفاصل والعظام نتيجةً لضغط الوزن الزائد عليها،وأيضاًإنفاق مبالغة كبيرة من المال فقط لتحضير مائدة تحتوي على العديد من الأصناف بشكلٍ يوميّ يقول الشيخ ابن باز : هذا من الإسراف والتبذير لا يجوزيقول ربنا : (وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ) ويقول سبحانه: (وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا) والإسراف الزيادة في الأكل على وجه يضر الآكل أو يحصل منه إضاعة المال بغير وجه، والتبذير صرف الأموال في غير وجهها هذا تبذير والزيادة في هذا بغير حاجة يسمى إسراف. فالواجب على المؤمن في أكله وشربه وصنعه الطعام أن لا يكون مسرفاً يصنع الطعام الذي يحتاج إليه وإذا بقى شيء صرفه في جهات الخير أعطاه الفقراء والمساكين، ولا يضيع.وأما التبذير هو تبذيره في غير وجه صرفه في اللعب في القمار في الخناء والمعاصي كل هذا من التبذير فالواجب أن يصان المال، الرسول نهى عن إضاعة المال، والمال له شأن فالواجب أن يصان عن الإضاعة ولا يبذر المؤمن ولا يسرف فيه بل يصونه ويصرفه في وجوه الخير في الصدقة في إكرام الضيف في إعانة المعسر، في تعمير المساجد في تعمير المدارس في تعليم القرآن والسنة إلى غير هذا المال يصرف في وجوه الخير أما كونه يبذر في الباطل أو يسرف فيه حتى يلقى في غير حاجة في الزبل في محلات أخرى فهذا لا يجوز الواجب أن يكون الطعام مصوناً ما فضل يعطاها الفقراء
والمساكين ولا يبذر في غير وجه.


https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...0334e3d181.png

https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...d0c396a774.jpg

كان النبي - صلى الله عليه وسلم- في حياته المليئة بالالتزامات أفضل زوج في التاريخ، فلم تمنعه كثرة أعماله ومشاغله من إعطاء أزواجه حقوقهن الواجبة عليه، مع أنه كان قائداً للدولة، ومبلغاً للرسالة وقائداً للجيش، ومعلماً للناس إلا أن هذه الأعمال كلها لم تحلْ بينه وبين أزواجه كما هو حال كثير من المسلمين اليوم يضيع حقوق زوجه بحجة الأعمال الكثيرة والالتزامات العديدة، ويا ليت أن الأمر يتوقف عند هذا بل إن بعض الأزواج يعتدي على زوجه بالشتم والسب والضرب، وهؤلاء الأزواج قد خالفوا سنة نبيهم في هديه مع أزواجه.فهذا رسول الله كان -عليه الصلاة والسلام لا يأنف من أن يقوم ببعض عمل البيت ويساعد أهله، سئلت عائشة - رضي الله عنها- : "ما كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يصنع في بيته؟ قالت: كان يكون في مهنة أهله - أي: في خدمتهم - ، فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة"البخاري. . وفي رواية عند أحمد: كان بشرًا من البشر، يَفْلي ثوبه، ويحلب شاته، ويخدم نفسه. وفي رواية أخرى: كان يخيط ثوبه، ويخصف نعله، ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم.
وهي في صحيح الجامع (4813).

https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...0334e3d181.png




https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...8133269ed5.jpg

مشكلة عدم احترام الطلاب للمعلم
مجموعة من السلوكيات أو التصرفات غير المقبولة تحدث من بعض الطلاب تجاه بعض المعلمين نتيجة لموقف أو تصرف
أو فكرة كوّنها بعض الطلاب عن المعلم تظهر داخل حجرة الصف أو في أماكن أخرى من المدرسة وخارجها.
أسباب المشكلة
· عدم إلمام بعض المعلمين بخصائص ومراحل النمو للطلاب.
· ضعف شخصية المعلم أو تهوره وعدم تعقله.
· التجريح أو التعبير أو السب من قبل المعلم (بألفاظ نابية).
· عدم مشاركة المعلم هموم الطالب ومعاناته ومشكلاته.
· عدم مرونة بعض المعلمين في التعامل مع بعض الطلاب (تأجيل تأدية واجب مثلاً – عدم العدالة بين الطلاب ومحاباة بعضهم).
· وجود نماذج من الطلاب سيئة السلوك مجتمعة في صف واحد يحرّض بعضهم بعضًا على عدم احترام المعلم.
· قيام إدارة المدرسة باستعمال العنف المعنوي والبدني لكثير من الحالات دون دراسة أو بحث لمعرفة خلفية المشكلة.
· شتم الطالب أو سبّه أو ضربه أمام زملائه من قبل المعلم.
وأهم من هذا كله عدم الإهتمام بتعيم الطلاب اوامر دينهم وآدابه وهذا ما افتقدانه في هذه الأيام

نتمنى اصلاح هذه السلبيات وتعليم الطلاب بل والمدرسين الآداب الدينية قبل كل شيء
فليس هناك مربي خير من رسول الله صلى الله عليه وسلم.

https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...0334e3d181.png

https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...acb0c9a7e6.jpg
https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...0334e3d181.png
https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...606a011610.jpg


https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...4f4f98cb12.jpg



يقول العالم المصري الدكتور فاروق الباز : «مدرسينا كانوا عظماء وكان مدرس الأحياء يجعلني أقوم بتشريح أسماك أو ضفادع أمام زملائه في الفصل».«المعلم بقى زي الراجل اللي بيبع الفول والطعمية ويعدي على البيت يبيع ويمشي».وطالب العالم المصري فاروق الباز أن المعلم والمعلمة أفضل الفئات في المجتمع ويجب أن يحصلوا على أحسن مرتب مع ضرورة أن يتلقوا تعليم جيد.

https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...0334e3d181.png .
https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...20e16cada9.jpg


https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...fbb7dcc511.jpg

تعتبرُ البطالة مِنْ إحدى أكبر المُشكلات التي تعاني منها جميع الدّول في العالم؛ لأنّها ترتبطُ بوجودِ نسبةٍ مِنَ الأفراد الذين يمتلكون القدرة على العمل ولكنهم يفتَقِرونَ لإيجادِ الوظيفةِ المناسبة لهم، والتي تُساهم في تحقيقِ الدّخل الذي يُساعدهم على تغطيةِ احتياجاتهم الأساسيّة من المصاريف والالتزامات الخاصّة بهم ،و تتسبب البطالة في التفكك الأسرى و انتشارعمالة الأطفال،تمثل البطالة عاملًا مساعدًا للانحراف الخلقي، والاضطراب النفسي، للفراغ الذي يشعر به العاطل.ومن هذه الآثار:انتشار السرقة والزنا،لأن الفقر سبب في عجز الراغبين عن سد احتياجاتهم، وسبب في عجزهم عن الزواج بالوجه المشروع وتعاطي المخدرات وانتشار الرشوة وانتشار النصب والاحتيال والغش والتزييف والتزوير، بل وظهورالإلحاد وهذا من أخطر الآثار النفسية للبطالة، فالملحد وجد فراغًا زمنيًا وعقليًا، بحيث أصبح مهيَّأً لتلقي الأفكار الإلحادية بسهولة.
والحل في الرجوع لتعاليم الاسلام واستثمار الثروة البشرية وإيجاد فرص للقادرين، وتأهيل العاطلين، وإعدادهم لسوق العمل
والمحافظة على المال ودوام استثماره وتنميته وإحياء ما دعا إليه الفقه الإسلامي من (المضاربة)،وإنشاء المشروعات الصغيرة والحرفية.
وتفعيل دور الزكاة في سد احتياجات العاجزين عن الكسب.

https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...0334e3d181.png


https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...6547cc2413.jpg

https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...890f6cb210.jpg
https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...12f24b4514.jpg


إن وساوس الشيطان وخطراته لها أساليب وحِيَل كثيرة، فتارة تدخل في إيمان المسلم، وتارة في الطهارة، وتارة في النية، وتارة في الصلاة، وغير ذلك من عبادات المسلم، والشارع الحكيم وجه عباده إلى الحذر من تلك الوساوس ومجاهدتها، والاستعاذة بالله منها،
وأنا أنصح كل من ابتلي بذلك بترك تلك الوساوس والإعراض عنها، والإكثار من تلاوة القرآن، والأعمال الصالحة، واللجوء إلى الله، والتضرُّع إليه ودعائه - سبحانه - أن يدفع عنه كيد الشيطان، وأن يلزم قراءة آية الكرسي، وسورةَ الإخلاص، والفلق، والناس، خاصة عند نومه، وأن يحافظ على أذكار الصباح والمساء، وأن يكثر من ذكر الله - تعالى - فهو من أقوى الأسلحة لصدِّ تلك الوساوس.

https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...0334e3d181.png


https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...eca3883d41.jpg


https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...ee1a4a50c2.jpg


https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...194ff644f3.jpg

https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...eb23721695.jpg


https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...d3e8d1e2c4.jpg

لا يخفَى على أحدٍ أن نسبة ارتداء الحجاب بين الفتيات زادت في الآونة الأخيرة بصورة ملحوظة، غير أن الحجاب في حدِّ ذاته- كغطاء للرأس- أصبح يأخذ عدةَ أوضاعٍ مختلفةِ الشكل والحجم والمُسمَّى؛ حتى أضحت معظم المحجبات يرتدينه على اعتبار أنه «موضةٌ» تتغيَّر بين الحين والآخر كلما تغيَّرت خطوط الموضة، وظهرت الربطات المختلفة للحجاب، فتجد ربْطةً تُظهر الأذن وأخرى تُظهر الرقبة .. ناهيك عن شكل الملابس التي يتم ارتداؤها أسفل الحجاب ذاته بصورةٍ تخلُّ بالحجاب نفسه كما فُرِض وشُرع!!لقد تم اختزال الحجاب في عملية تغطية .. تغطية بأي شكل وبأي لون .. تغطية تجري وراء خطوط الموضة التي تنافي الوقار وتلفت الأنظار .. تغطية لا تحقق المعني الشرعي ولا العرفي للستر .. تغطية جمعت بين الضدين وشملت المتناقضين، فلا سترت جسدا ولا أرضت ربا.
إنه حجاب يحتاج لحجاب، تحررت فيه المرأة المحجبة من أصالة معتقداتها الدينية، وذلك دون أن تتخلى عن دينها بزعمها! حيث أظهرت مفاتنها، دون أن تنزع غطاء رأسها! ودخلت المسلمات إلى عالم الجمال والموضة بدون ضابط ولا رابط، وباتت العباءة الإسلامية قادرة على مواكبة الموضة، غربية كانت أم شرقية، حتى أنها فقدت من صرامتها ما يكفي لجعلها عباءة «كول»!!.
ولكن
لم يكن الحجاب يوماً وسيلةً لإبراز المفاتن ولإغراء الشباب كما هو حاصل اليوم بما يسمى «حجاب الموضة»، إنما كان الحجاب ولم يزل خضوعاً لأمر الله عز وجل وصوناً لعفة وكرامة المرأة المسلمة.
فطالما أختي المسلمة أنك ارتضيتِ أن تكوني من المحجبات والحمد لله، وممن تبحثُ عن رضا الله ورسوله، فالواجب عليكِ ارتداء الحجاب كما أمر صاحب الأمر جلَّ وعلا، لا كما تتطلب الموضة أو تشتهي النفس، وهذه الكلمات التي بين يديك إنما هي تذكرةٌ عما غفلتِ عنه، وبيانٌ لصورة الحجاب الشرعي الذي يرضى عنه الله ورسوله ، عسى أن ينفع الله بكِ وبنا ويرزقنا سواء السبيل.


https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...0334e3d181.png


https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...e3ba380715.jpg

انظر جيداً في هذه الصورة ودقق النظر فيها ...
ستجد أنه لايوجد مكان للنوم
(ومع ذلك أوجدوا مكان لنوم الكلب والقطة)
ستجد أن قدم السرير مكسورة ومع ذلك
( قطعتان من الخشب أو الحجارة كافية للقيام بالمهمة أفضل مايكون)
الماء يتساقط من السقف
(ومع ذلك بابتسامة مسالمة من الأب يمسك شمسية فالمشكلة ليست صعبة)
ليس السعيد من ليس لديه مشاكل
ولكن السعداء هم أولئك الراضون الذين تعلموا كيف يحلون مشاكلهم ويقتنعون بتلك الأشياء البسيطة التي لديهم
فاحمد الله وارضى ستجد نفسك فرحا مبتسما مهما كانت الظروف..


https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...0334e3d181.png

https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...cb8aa631a3.jpg

اضحك الله سنكم وبارك في اوقاتكم
بحث من عملي

https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...6b258bade4.gif