مازن اتضايق لان كان نفسه يبقى لوحده مع رهف واخد سلمى للمكان الى اتفق عليه هو ومحمودوالى اتفاجات بيه جايب لها بوكيه ورد لون فستانها تعالوا بقه نشوف الرومانسية الى بجد
وصلت سلمى ونزلت لقت محمود واقف وايده وراء ضهره استغربت وفضلت واقفة مكانها محمود اتقدم منها بكل رقة وجنتلة وقدم لها الورد الى فرحت بيه اوى زى الطفلة فى فرحتها بلعبة جديدة لكن محمود اخد البوكيه من ايديها وحطه على العربية ومسك ايديها باسها وباسها من راسها وقالها انابحسد نفسي عليكى ربنا مايحرمنى منكى يارب سلمى فرحت اكتر وحضنته وهنا مازن قاطعهم احم احم نحن هنا سلمى اتكسفت ومحمود استاذنها ثوانى وجرى وراء مازن عشان رخامته وقعدوا يضحكوا مازن وصى محمود على سلمى ووصى سلمى كمان وهنا محمود اخدسلمى فى العربية بتاعته وبسرعة راح على البيت فرحان بعروسته دخلها لوالدته ووالدتها الى كانوا فرحانين بيها جدا جدا وكمان نسيوا سارة ورهف لكن مازن ركب ععربيته ورجع على شقته غير هدومه ولبس بدلة شيك جدا ورجع للبنات بسرعة مع انه كان نفسه يكون هو ورهف لوحدهم مازن اتصل على رهف والى ردت عليه وقالت له جدقيقتين وهكون عندك وسالها عن سارة رهف اتضايقت لكن مابينتش وقالت له ان سارة نزلت من حوالى نص ساعة مازن قالها راحت فين رهف ردت بعصبية اسالها هى
نيجى بقه لرهف الملاك رهف كانت لابسة فستان قصير لونه بينك مارسمتش حنة غير على كتفها وعلى ايدواحدة بس وكانت لابسة مجموعة اكسسوارات ناعمة جدا وشعرها كان سايب على كتف واحد بس الميك اب كان عبارة عن بلاشر بينك خفيف جدا ورسمة عيونها كانت جميلة جدا وبسيطة جدا لكنها كانت ظاهرة عينيها بطريقة فاتنة كانت عبارة عن ملاك فى كل حاجة مازن كان بيحاول يتصل بسارة وتيلفونها كان مش بيجمع لكنه وقع تليفونه لماشاف رهف نازلة من الصالون شاف برنسيسة قام بسرعة من مكانه وفتح لها الباب وهو منبهر بجمالها ولسانه مش عارف ينطق يقول ايه ركبت رهف وركب مازن وشغل العربية وهو سرحان فى مخيلته لكن رهف سالته مش هنستنى سارة مازن رد بتلقائية انانفسي اكون انا وانتى لوحدنا فى الدنياكلها مستكترة عليا الكام دقيقة دول رهف اتكسفت خدودها احمرت من الكسوف والى زادمن جمالها اكتر مازن وقف العربية واخد ايد رهف الرقيقة وباسها وقال لها انامعرفش انا غلطت فى حقك فى ايه لكن اتمنى انك تسامحينى على كل حاجة رهف مسكت نفسها بالعافية عشان الميك اب مش يبوظ ومسكت تليفونها وكانت بتلعب فيه مازن كان بيتخيل نفسه وحياته مع رهف وايه ممكن يحصله لو مكملش معاها حياته وبسرعة جدا وصلوا مازن نزل بسرعة وفتح لرهف الباب واخد ايدها وحطها فى ايده عشان يدخلها كان فرحان اوى وهى مأنجشاه لكن رامى اخو رهف شافها وراح لهم بسرعة وحضنها وقعد يمدح فيها ومازن ياكدعلى كلامه وده خلى رهف اتكسفت اكتر رامى سال عن سارة رهف قالت له جالها تليفون نزلت بسرعة رامى استغرب لكن مازن فهم هى راحت فين رامى قعديهزر مع مازن ويقوله انما انت مش لاحظ ياعم مازن انك مأنجش اختى وانا واقف مازن قاله طب هو انا ممكن اطلب ايد اختك عشان أنجشها براحتى رامى قاله ده بعينك ههههه على اساس ان مازن بيهزر لكن مازن كان قاصد الى بيقوله رامى اخد اخته دخلها والى محمود اول ماشافها راح حاضنها مازن قاله يابنى ادم انت مش مكفياك واحدة الكل ضحكوا لكن الغريب ان سلمى كمان قامت حضنت رهف وقعدت تغازل فيها مازن سابهم وطلع برة حس ان محدش هياخدباله لومشي لان الكل مندمجين مع رهف لكن رهف نفسها كانت واخدة بالها ريم دورت على مازن وخرجت لقيته ماسك الفون ومتعصب شدت التليفون لقيته بيكلم سارة وتليفونها مقفول بقه هى سارة بقه الى واخداك مننا طب ياسيدى ربنا يهنيكم مازن قاطعها وقالها سارة دى اختى واحدصاحبى يارهف فى حدبيحب واحدصاحبه يارهوفتى ريم ضحكت ضحكة هادية وقالت له بس انا مش رهوفة ياحبيبى مازن فاق وحضن اخته وقالها ايوة ياريم انا بحب رهف اوى ريم حضنته اوى وقالت له بلاش رهف يامازن رهف لسة صغيرة مازن اتضايق لكنه ماردش لان سارة كانت بتتصل بيه ردبسرعة وعصبية:ممكن اعرف انتى فين بسرعة
سارة :ههههههههه انا مع حبيبى مش انت كان نفسك تقابله يامازن تعالى ل برة امشي شوية بالعربية هتلاقينى
وبسرعة مازن ركب عربيته لكنه اتفاجأبرهف بتفتح الباب وبتقوله رايح فين
مازن ردعليها بعصبية معلش يارهف سيبينى دلوقتى رهف سابته ودخلت لان الليلة كانت ابتدت هى فكرت ان مازن متعصب عشان سارة وده ضايقها اكتر ياعينى عليك يامازن يابنى متاخدفى الرجلين دايما
هههههههه انتظرونى