سؤال:
(الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز الغفور)
في التكاليف الشريعية
هل يكفي الأداء المجرد؟ ·
لا بل لا بد من تحقيق شرطي الإخلاص والمتابعة.
فاللهم اجعل أعمالنا خالصة وصوابًا على سنة نبيك ·
لا ولكن لابد من ان يكون الاداء موافق لما امر به الله مبتغيا به وجه الله ·
(أحسن عملاً ) ...
مهمة كثرة العمل ، ولكن أيضاً الجودة والكيفية مهمة جداً . ·
بل الأجود اخلاصا وحضور قلب ومتابعة للسنة ·
لا بد من أن يحقق شرطين وهما :الإخلاص والمتابعة ·
أحسن عملا أي: أصوبه وأخلصه · بل لابد من الاحسان والاتقان ·
الاداء المجرد بدون اخلاص يبطله
سؤال:
في صفات المؤمنين في المعارج
ما سر افتتاحها واختتامها بالصلاة؟
من حافظ عليها بخشوعها وداوم عليها كان أحرى أن يتصف بالصفات المذكورة بينهما
فالصلاة عماد الدين وهي تنهى عن الفحشاء والمنكر
· لأنها إن صَلِحت صلح سائر العمل بإذن الله ،
فهي التي تنهى عن الفحشاء والمنكر، وتقود إلى الخير والصلاح بإذن الله. ·
الصلاة صلة العبد بربه واقصر الطرق لنيل الرضا من الله
وهي سر السعاده والنجاة من النار صلاتي نجاتي وسعادتي ·
الصلوات المكتوبات كفارات لما بينهن ·
(..إن صلحت صلح سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله) ·
للتأكيد على اهمية الصلاه!
سؤال:
ما الفرق بين:
1/ المحافظة على الصلاة 2/ والمداومة عليها؟
في سورة المعارج -
المحافظة على الصلاة عامة تشمل الوقت والشروط والأداء .
- أما المداومة مختصه بالاداء وعدم الترك. ·
المداومة على الصلاة فيراد بها الاستمرار على أدائها على أي حالٍ وأما المحافظة عليها فهو أداؤها في أوقاتها المحددة وبأركانها وواجباتها وشروطها ·
المداومة عليها تعودا أما المحافظة عليها فهو بإقامتها والخشوع فيها ·
المحافظه هي الصلاه في وقتها اما المداومه في عدم تركها مطلقااا ·
تدبرالمحافظة على الصلاة تختلف عن المداومة
فالمداومة هو أن لا ينشغل عنها بشاغل وان ينهمك فيها ·
أما المحافظة عليها مراعاة شرائطها وإكمال فرائضها وسننها وأذكارها. ·
المحافظة عليها بمراعاة الامور التي تعينه على الصلاة
والدوام عدم الانشغال عنها وأدائها في وقتها ·
المداومة :-فيراد بها الاستمرارعلى أدائها على أي حال ماكان التكليف
وأما المحافظة عليها:-فهوأداؤها في أوقاتهاالمحددة وبأركانها وواجباتها وشروطها
سؤال:
في مطلع سورة الجن مفاتيح الانتفاع بالقرآن
فما هي؟ ·
الاستماع بقصد الهداية إلى الرشد
سمعنا: الاستماع عجبا: التفكر فيه يهدي: تدبره فآمنا: العمل به ·
الاستماع إليه الإيمان به الاعراض عما سواه العمل به الدعوة إليه ·
سمعنا يهدي الى الرشد امنا و لم نشرك بربنا احدا ·
التدبر لمعانيه ·
سلامة العقيدة (وأنه تعالى جد ربنا ما تخذ صاحبة ولا ولدا) ·
الاستماع والتدبر والتأمل
سؤال:
(إنهم يرونه بعيدا*ونراه قريبا)
فيها مفتاح من مفاتيح الضلال ومفتاح من مفاتح الهداية
فما هما؟ ·
مفتاح الضلال : طول الأمل مفتاح الهداية: استحضار اليوم الآخر ·
مفتاح الضلال هو يبدأ بحب الحياة الدنيا على الآخرة
لماذا
لأن متع الدنيا محسوسة مثل العلوا في الارض ونشر الفساد
أما متع الآخرة في عالم الغيب ·
مفتاح الضلالة:طول الأمل واستبعاد البعث.
مفتاح الهداية:اليقين بلقاء الله.
(يرونه بعيدا )طول الأمل.... ضلال
(ونراه قريبا )والثقة بوعد الله ...هدى ·
مفتاح الضلالة:طول الأمل واستبعاد البعث.
مفتاح الهداية:اليقين بلقاء الله. ·
ضلال؛غفلة العصاة عن هذا اليوم والإطمئنان بهذه الدنيا وزينتها
حتى أصبح بعيدآ في تصورهم وأذاهانهم
هداية؛بينما المؤمن الموقن يشعر بقربه ويستعد
سؤال: من قواعد التعامل مع القرآن :
على قدر تعظيمك له يكون انتفاعك به.
فما شاهدها في سورة الجن؟ ·
(وألو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا)
قرآنًا عجباً - والانبهار والتجب من علامات التعظيم ·
(وَأَنّا لَمّا سَمِعنَا الهُدى آمَنّا بِهِ فَمَن يُؤمِن بِرَبِّهِ فَلا يَخافُ بَخسًا وَلا رَهَقًا)
الاستماع طلبا الهداية و المسارعة بالاستجابة مع الإيمان و التوحيد و قوة العزم
سؤال:
(إن الذين يخشون ربهم بالغيب لهم مغفرة وأجر كبير)
ماعلاقة الإيمان بالغيب بأركان الإيمان الستة؟ ·
كلها داخلة فيه..
فالإيمان بالغيب من أعظم مقامات الإيمان فما الآيات التي أشادت به؟
"إن الذين يخشون ربهم بالغيب لهم مغفرة" ·
بالغيب ، اي الذين يخشون ربهم في حال خلواتهم ·
الايمان من الغيب من الايمان بالله بأن توقن أنه لا يعلم الغيب الا الله ·
القيامة غيب والحساب غيب والملائكة غيب ونحن نؤمن بذلك كله
سؤال:
(قل هو الذي أنشأكم وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون)
أدوات المعرفة نِعم
فكيف نشكرها؟ ·
نقول سمعنا و اطعنا ولا نستمع لما يغضب الله و غض البصر عما حرم الله مع النظر في خلق الله و التفكر و الأفئدة القران حياة و شفاء لها · بالشكر الحسي واللفظي. وذلك باستعمالها فيما يرضي منشأها تبارك وتعالى ، وعدم ظلم النفس بها. · بالعمل بها واستغلالها بما يرضي الله · بالإنفاق على الاصم والكفيف ومرضى القلب · ولكن نعم الله تعالى لا تعد ولا تحصى ، فلا بد علينا من شكره سبحانه على كل هذه النعم وعلى أكمل وجه، ويكون شكر الله تعالى بحسن عبادته وتمام
إسلاميات