(ما أصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهد قلبه)
الابتلاء قدر..والإيمان بالقدر واجب..
والهداية نتيجة وثمرة .
"..عرف بعضه و أعرض عن بعض.."
كريم الطبع يتغافل ولا يكثر العتب
فتسعة أعشار العافية في التغافل
فما أعظمه بين الزوجين وماأجمله مع قريب
لايغني عن العبد قربه من الصالحين حتى يكون هو صالحاً في نفسه
"كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين .....فلم يغنيا عنهما من الله شيئاً"
" ومن يُوقَ شحَّ نفسه فأولئك هم المفلحون "
تزكية النفس من الداخل وتطهيرها من اعظم اسباب الفلاح
(ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب)
أمام سلاح التقوى تتحطم كل الهموم والمشاكل والأزمات
الرزق واليسر والمخرج تكررت في سورة الطلاق
جبرا من الله لمن كسر !
(ماأصاب من مصيبة إلا بإذن الله ومن يؤمن بالله يهدِ قلبه)
من لم يرضى بالقدر لم يهنأ بعيشه
(قَدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا )
أحزانك لن تدوم فدوام الحال من المحال
أحسن الظن بربك
(سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً)
أول أبواب اليُسر وقوع العُسر.
إذا لم يزدك القرآن خشية لله فراجع قلبك ونيتك،قال تعالى:
(لوأنزلنا هذاالقرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا(من خشية الله))
(نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم)
عملك اليوم هو نورك غدا
(ومن يتقِ الله يجعل له من أمره يسرا)
حينما تضيق الأمور وتستحكم الحلقات
تأتي التقوى فيتسع بها المضيق وتذلل بها العقبات
(وتشتكي إلى الله)
الشكوى إلى الله أُنس المؤمن وراحته
لأنه العليم بحاله القادر على كشف ضره وتفريج كربه
الشكوى لغيره مذلّة
(أحصاه الله ونسوه)
نسيان الذنوب وتجاهلها لن يمحوها من كتاب أعمالك أكثرمن الاستغفاروالتوبة
لعل الله عزوجل يبدلها لك حسنات
(فاسعوا إلى ذكرالله)
إذا رفع النداء للصلاة بالله أكبر
فكل مافي الدنيا صغير يُترك ليسعى المؤمن ملبيًا النداء ورزقه مضمون
“ يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات ”..
لا يستطيع أحد إسقاط من تكفّل الله برفعه ..
أفلا يفقهون ؟!
{لا تُلْهِكُمْ أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله...}
الأموال والأولاد من نعم الله التي أنعم بها عليك
فلاتكن أداةً لإشغالك عن ذكر ربك حتى لاتندم
(لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله)
وهل يجتمع في قلب مسلم إيمان بالله ومودة لأعدائه ؟؟؟