مؤلم جداً هو إحتياجي لك ..
وأكثر ألماً حينما ألتفُ من حولي ولا أراك ..!
أُقلب دفاتر آلآمي فأفتقدك ..
أتصفح ذكرياتي معك فأشتاقك ..
أنظر إلى هداياك ويزداد حنيني إليك .
.
.
..{.. أنـت ..{..
يامن نقشت بداخلي اسمك .. فرحلت .!
يامن جعلتني أسيرة حبك .. لما رحلت .!؟
يامن جعلت عقلي حائراً بين الجنون والجنون ..! لما رحلت !؟
..؛.. فمنذُ رحيلك ..؛..
لم تعد تلك الإبتسامة التي كانت تُزينُ شفاهي ..
والفرح لم يعد إلى قلبي ..
ولم يغلبُ النعاس على عيناي ..
لم أعد أشعر بالأمان ..
تلك الزهور ذبلت شوقاً إليك ..
وكُل حروفي تبعثرت حنيناً لعينيك ..
" شوقي إليك "
هو من أجبرني على المجيء إلى دارك
لا أريد التجوال في أروقة الدار ولاالبقاء معك
سأكتفي باالوصول إلى نافذتك ..
و نورها يُضيء هذا الظلام ..
وتذكر دائماً ..
بأني لا زلتُ أحتاجك ..!!