أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

جديد أقوى المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة فى مادة اللغة العربية



نص: نظرة «إجبارى»

«كان غريبًا أن تسأل طفلة صغيرة إنسانًا كبيرًا مثلى لا تعرفه، فى بساطة وبراءة، أن يعدل من وضع ما تحمله، وكان ما تحمله معقدًا حقًّا، ففوق رأسها تستقر صينية بطاطس بالفرن، وفوق هذه الصينية يستوى حوض واسع من الصاج مفروش بالفطائر المخبوزة، وكان الحوض قد انزلق برغم قبضتها الدقيقة التى استماتت عليه حتى أصبح ما تحمله كله مهددًا بالسقوط».

-1 ما المقصود بـ«تسأل»، وما جمع «غريب - رأس - حوض»؟
ج: تطلب - غرباء - رؤوس وأرؤس - أحواض وحياض وحيضان.

2 - ما دور الكاتب فى هذه القصة؟ وهل طغى وجوده على البناء الدرامى للقصة؟ وضح ما تقول؟
ج: دور الكاتب هو دور «الراوى»، ولم يطغ وجوده على البناء الدرامى، حيث إنه لم يُبدِ رأيًا ولم يعلق ولم تظهر شخصيته.

3 - متى جعل الكاتب الطفلة سعيدة؟
ج - عندما نظرت إلى الأطفال وهم يلعبون.

4 - بم عُرف يوسف إدريس بالنسبة للقصة القصيرة؟
ج: عُرف بـ«الاتجاه الواقعى»، فهو يلتقط أحداثه من واقع الحياة.

5 - هل الشخصية المحورية فى القصة الطفلة أم الكاتب؟ ولماذا؟
ج: الطفلة، فالكاتب دوره ثانوى، فهو يكتفى بالرواية، ولم يعلن رأيًا ولم يُبدِ وجهة نظر، فهو انعكاس لمشاعر الطفلة، ووجوده كالملقن فى المسرحية.

6 - وضح كيف تحقق فى القصة عنصر التشويق؟
ج - تحقق عنصر التشويق، فى الحرية والدراما النامية المتطورة مع حركات الطفلة المحسوبة الرقيقة، التلقائية، المتطورة، النامية.


«ولم تطل دهشتى وأنا أحدق فى الطفلة الصغيرة الحيرى، وأسرعت لإنقاذ الحمل وتلمست سبلا كثيرة، ولكننى نجحت أخيرًا فى تثبيت الحمل، وزيادة فى الاطمئنان نصحتها أن تعود إلى الفرن، وكان قريبًا، ولست أدرى ما دار فى رأسها، فما كنت أرى لها رأسا، كل ما حدث أنها انتظرت قليلا ثم مضت وهى تغمغم بكلام كثير لم تلتقط أذنى منه إلا كلمة ستى».

1 - ما مرادف «أحدق، تغمغم»؟ وما المقصود بـ«تلمست سبلا»؟ وما مذكر «حيرى»، وما مضاد «تغمغم»؟
ج: أتأمل وأطيل النظر - تتحدث بكلام غير واضح - حاولت بأكثر من طريقة - حيران - تفصح.

2 - تضمنت الفقرة حوارا. أين تجده وما نوعه؟ وما رأيك فى هذا النوع من الحوار؟
ج - الحوار داخلى صامت لم يجر على ألسنة الشخوص، بل نستشفه من خلال الأحداث، وهذا أبلغ درجات التعبير من الحوار.

3 - من مبادئ القصة القصيرة «التكثيف». وضح من خلال فهمك للفقرة السابقة.
ج - نجد التكثيف فى كلمة «ستى»، لأن الكاتب جعل هذه الكلمة تتضمن الكثير من المعانى والأمور.

4 - كيف ارتبط عنوان قصة نظرة بما انتهت إليه الأحداث؟
ج - حيث إن عنوان القصة «نظرة»، جاء مطابقًا لما فعلته الطفلة من إلقاء نظرة على الأطفال وهم يلعبون بالكرة.

5 - ما نوع الحوار فى القصة؟ ولماذا فضله الكاتب؟
ج - حوار صامت، لأنه بالغ القوة من خلال التأمل العميق لكل موقف والاستقراء الدقيق لكل كلمة.


«ولم أحول عينى عنها، وهى تخترق الشارع العريض بالسيارات، ولا عن ثوبها القديم الواسع المهلهل الذى يشبه قطعة القماش التى ينظف بها الفرن أو حتى عن رجليها اللتين كانت تطلان من ذيله الممزق كمسمارين رفيعين، وراقبتها فى عجب وهى تنشب قدميها العاريتين كمخالب الكتكوت فى الأرض وهى تتمايل بعض الشىء، ولكنها سرعها ما تستأنف المضى».

1 - ما مرادف «تخترق - المهلهل - أحول - العاريتان» وما مضادها؟ وما جمع «عريض - قديم - الكتكوت»؟
ج- مرادف «تخترق» تنفذ، والمقصود: تعبر، المضاد: ترتد. ومرادف «المهلهل»: الرقيق البالى، والمراد: الممزق، والمضاد: المتماسك. ومرادف «أحول»: أبعد وأنصرف عنها، والمضاد: أثبت. ومرادف «العاريتين»: الحافيتين، والمضاد: المنتعلتين. وجمع «عريض»: عراض، وجمع «قديم»: قدماء وقدامى، وجمع الكتكوت: الكتاكيت.

2 - ما رأيك فى تعدد وصف الكاتب للطفلة؟ هل كان تطويلا أم طبيعيا؟ وضح معللا.
ج- وصف الكاتب للطفلة كان ملائمًا، حيث إن كل وصف أتى به يعطى دلالة مختلفة ومعبرة عن حالة الطفلة.

3 - من مبادئ القصة «تفاصيل الإنشاء».. وضح مطبقا على هذه القصة من خلال الفقرة السابقة؟
ج- تكون تفاصيل الإنشاء جزءا رئيسيا من البناء الكلى، فلا يتناول الكاتب أى وصف إلا إذا كان له دور فى إبراز الفكرة، فـ«السيارات» يرمز به للمخاطر التى تتعرض لها الطفلة، و«سرعان» للدلالة على حرص الطفلة الشديد على عدم تأخرها عن ستها خوفا من تعرضها للعقاب.


«أما هى فكانت واقفة فى ثبات تتفرج ووجهها المنكمش الأسمر يتابع كرة من المطاط يتقاذفها أطفال فى مثل حجمها وأكبر منها وهم يهللون ويصرخون ويضحكون ولم تلحظنى ولم تتوقف كثيرا، فمن جديد راحت مخالبها الدقيقة تمضى بها، وقبل أن تنحرف استدرات على مهل واستدار الحمل معها، وألقت على الكرة والأطفال نظرة طويلة ثم ابتلعتها الحارة».

1 - ما مرادف «يهللون - تنحرف» - وما مضاد «ثبات - مهل - تنحرف» وما جمع «الأسمر - حجم - حمل»؟
ج- يصيحون فرحاً - تحيد وتميل - اضطراب وتمايل - عجلة وتسرع - تعتدل وتستقيم - سُمر - أحجام وحجوم - أحمال وحمول.

2 - على الرغم من معاناة الطفلة واقعيا، فإن الكاتب لم يجعل حياتها خالية من حلم الطفولة. وضح.
ج- حيث جعلها تنظر إلى الأطفال وتحلم أن تلعب وتلهو مثلهم.

3 - علل: تعدد الوصف للأطفال وهم يلعبون.
ج - للدلالة على تنوع وتعدد مظاهر الفرح التى حرمت منه الطفلة.

4 - لماذا اختار الكاتب لهذه القصة عنوانا من كلمة واحدة «نظرة»؟
ج- ليدل على نظرة الخادمة الصغيرة إلى الأطفال الذين هم فى مثل سنها، ونظرة الكاتب إلى هذا الواقع الاجتماعى، ونظرة الطفلة إلى الأطفال الذين يلعبون.






نص «الصغيران»


«فى تلك الساعة كانت الأرض قد عريت إلا من أواخر الناس وطوارق الليل، وبقية من يقظة النهار تحبو فى الطريق ذاهبة إلى مضاجعها، فبينما أمد عينى وأديرهما فى مفتتح الطريق ومنقطعة، إذ انتفضت انتفاضة الذعر ووثبت رجة القلب بجسمى كله كما تثب اللسعة بملسوعها، ذلك حين أبصرت الطفلين».

1 - ما مرادف: «عريت - انتفضت»؟ وما مضاد «يقظة - الذعر - عريت»؟
ج - خلت - اضطربت واهتززززززززززززت - غفلة - الأمن والطمأنينة - ازدحمت

2 - ما نوع «إذ» ولم استعملها؟ ولم أخّر ذكر الطفلين؟ ثم وضح لم آثر استعمال «الأرض» لا «الشارع»؟
ج- «إذ» فجائية واستعملها للدلالة على سرعة تغير الحال، وأخّر ذكر الطفلين للتشويق، واستعمل الأرض ليدل على شدة الهدوء وتأخر الوقت.

3 - ماذا أفاد التشبيه فى «كما تثبت اللسعة بملسوعها»؟
ج: يبرز مدى الألم المفاجئ الذى أحس به الكاتب عند رؤيته للصغيرين.

4 - كان للرافعى أسلوب جديد خاص. وضح.
ج: أسلوبه: ليس بالمرسل ولا المسجوع المقيد بقيود السجع أو التكلف الشكلى للفظ.

5 - علل لما يأتى: موضوع هذا النص اجتماعى؟
ج: لأنه يتناول قضية اجتماعية وهى علاقة الأم بطفليها، ويعالج قضية ضياع الأطفال.


«أكبرهما طفلة تعد عمرها على خمس أصابعها، والآخر طفل يبلغ ثلاث سنوات ينحدران فى أمواج الليل وقد نزل بهما من الهم فى البحث عن بيتهما ما ينزل مثله بمن تطوح به الأقدار إذا ركب البحر المظلم ليكشف عن أرض جديدة».

1 - ما مرادف «ينحدران - تطوح»؟ وما مضاد «الهم»؟
ج - ينزلقان، والمقصود يندفعان نحو الحظر - تقذف وتدفع - الفرح.

2 - هل ترى تناقضا بين استخدام الكاتب «ينحدران» بعد «واقفان»؟
ج - يؤخذ عليه ذلك، ولكنى أرى أنه لا تعارض فى استخدام «واقفان» بعد «ينحدران»، لأن «واقفان» حركة شكلية، أما ينحدران: فهى حركة معنوية.

3 - علل ظهور الغموض فى مقال الرافعى؟
ج - لأنه يعتمد على مجموعة قليلة من الأفكار والاستقصاء فيها والتعميق بالتحليل والتوليد، مما يؤدى إلى غموض بعضها أحيانا.


«منقطعان فى ظلام الليل وليس على الأرض أهنأ من ليل الطفل النائم، فهل يكون فيها أشقى من ليل الطفل الضائع.. نامت أحلامهما واستيقظت أعينهما للحقائق المظلمة الفظيعة، وضاعا من البيت ويحسبان أن البيت هو الضائع منهما».

1 - ما مرادف منقطعان؟ وما جمع «الضائع»، وما مضاد «الحقائق - ضاعا»؟
ج- منفردان - ضائعون وضياع - الأوهام - اهتديا.

2 - استخرج لونا بيانيا - محسنا بديعيا- إيجازا وحكمة.
ج- اللون البيانى: نامت أحلامهما، استعارة مكنية- المحسن: «نامت x استيقظت»، بينهما طباق. الإيجاز/ بحذف المبتدأ فى قوله منقطعان. الحكمة: ليس على الأرض أهنأ من ليل الطفل النائم، للتقرير.

3 - هل ترى غموضا فى مقال الرافعى؟ هات مثالاً لذلك الغموض عنده.
ج- «استيقظت أعينهما للحقائق المظلمة الفظيعة». فوصف الحقائق بالمظلمة غير واضح، لأن الحقائق بطبيعتها واضحة. وكذلك الغموض فى «روح الليل المظلمة».. وكذلك «ينحدران».

4 - يقطع الرافعى جمله وعباراته تقطيعا متوازنا. وضح لماذا يفعل ذلك؟
ج- ليؤثر فى نفس القارئ بالموسيقى الجميلة النابعة من هذا الازدواج.


«رأيت الطفلة وقد تنبهت فيها لأخيها الصغير غريزة أم كاملة، فهى تشد على يده بيديها معا، وكأنها مذ علمت أنها ضائعة تحاول أن تطمئن أخاها إلى أنه معها، ولن يضيع وهو معها، فيالرحمة الله، وقد أسندت منكبه إلى صدرها وهى تمشى، فلا أدرى إن كان ذلك لتحمل عنه بعض تعبه فلا يتساقط، أو ليكون بها أكبر من جسمه الضئيل فلا يخاف، أو لأنها حين لم تستطع أن تُفهمه ما فى قلبها بلغة اللسان أفاضته على جسمه بلغة اللمس».

1 - ما مرادف «تشد - منكبه» وما مضاد «رسخت»؟ وما جمع؟ «الضئيل-وحى- يد- اللسان».
ج - تضغط - كتفه - زعزعت - ضئال وضؤلاء - وُحىّ - أياد وأيدٍ- ألسنة وألسن ولُسُن.

2 - تبدو حيرة الكاتب فى الفقرة السابقة. فما منبع هذه الحيرة؟ وعلام تدل؟
ج - من محاولته تفهم سبب احتواء الطفلة لأخيها بوضع يدها على كتفه، ويدل هذا على شدة تعاطفه مع الطفلين واهتمامه بأمرهما.

3 - استخرج: «صورة جميلة، مجاز مرسل، محسن بديعى».
ج- «تنبهت غريزة»: استعارة مكنية - اللسان: مجاز مرسل عن الكلام علاقته الآلية - «أكبر - الضئيل» بينهما طباق.

4 - علل: يعد هذا النص مقالا،ً وآخرون يعدونه قصة. وضح ذلك.
ج: مقال، لأن خصائص المقال قد تحققت فيه من حيث الذاتية والنثرية ومن عدّه قصة: لأن سمات الفن القصصى تحققت نسبيًّا مثل الزمان والمكان والحدث والعقدة والحل.


نص: أنت سيد قرارك

«فإذا لم يكن من أجلك فليكن من أجل أولادك، وإذا لم يكن من أجل صحتك فمن أجل أموالك، ابدأ معنا فى يوم السبت- بعد غد- اكتب شهادة ميلاد جديدة لحياة جديدة عنوانها الصحة والنظافة والجمال، وأنت وحدك سيد قرارك، ولن تكسب أى شىء إذا لم تكترث بدعوتنا وأعطيتنا ظهرك، فلن نخسر نحن شيئا، ولكنك أنت الذى ستخسر. أما إذا جئت معنا فسوف تكسب الكثير».

1 - ما جمع «حياة» ومضاد «تكسب»؟
ج: حيوات وحيوان، تخسر.

2 - استخرج «صورة خيالية، ومحسنا بديعيا»؟
ج - لحياة عنوانها الصحة: صور الحياة بكتاب له عنوان، المحسن: «تكسب - تخسر» بينها طباق.

3 - المدخنون نوعان: فمن هما؟ وما سمات كل نوع منهما؟
الأول: المتمسك بعادة التدخين متحديا النصح، والثانى: يريد أن يمتنع عن التدخين. ولكن يصعب عليه، وهو من يخصه الكاتب بحديثه.

4 - أتى الكاتب بأدلة واقعية تؤكد فكرته فى أضرار التدخين، وضحها.
1 - صورة الأصابع إذا لم تغسلها من آثار النيكوتين
2 - تخيل منظر رئتيك.
3 - عجزك عن الجرى مائة متر رغم شبابك
4 - تذكر الذين جعلهم التدخين فى أسرة المرض.

5 - هذا المقال يتمشى مع الطابع الصحفى العام. وضح ذلك.
ج- يتمشى مع الطابع الصحفى العام فى الاهتمام بالمشكلات وعلاجها فى أسلوب قصير حاسم يتناسب مع الواقع السريع للعصر الذى نعيش فيه،.


«وأنت فى حاجة إلى أن تكره السيجارة، وأن تنظر إلى أصابعك إذا لم تغسلها من آثار النيكوتين، وأن تتصور منظر رئتيك، وأن تحاول أن تجرى مائة متر فقط، وتسأل نفسك: هل يمكن لشاب فى سنك ألا يستطيع ذلك؟ وأن تستعيد شريط كل الذين عرفتهم، وكانوا يدخنون وكيف رأيتهم بعد ذلك فى أسرّة المرض».

1 - ما مرادف «منظر»، وجمع «حاجة» ومضاد «تعجز»؟
ج: مشهد - حاجات - تقدر وتستطيع.

2 - استخرج من الفقرة صورة خيالية؟
ج - الصورة: تكره السيجارة استعارة، حيث شبه السيجارة بشخص يمكن أن يكره.

3 - من الخصائص العامة للمقال «الإقناع، والذاتية» فكيف تحققا فى هذا المقال؟
تحقق الإقناع: عن طريق سلامة الفكرة، ودقتها، ووضوحها، وتأييدها بالأدلة. وتحقق عنصر الذاتية، حيث ظهرت شخصية الكاتب من خلال عاطفته، ورأيه الشخصى فيما يعرضه من أفكار.

4 - «سيد قرارك» مقال أدبى قصير، اذكر ثلاثا من سماته «خصائصه».
1 - العناية بالفكرة وتوضيحها.
2 - سهولة العبارة واختيار الألفاظ المناسبة.
3 - ذكر الأدلة الواقعية.
4 - التحليل والاعتماد على الواقع.

5 - ما الصفات التى ينبغى أن تتوافر لكاتب المقال الأدبى الاجتماعى؟
1 - سعة الثقافة وعمق الأفكار.
2 - دقة الملاحظة للمجتمع وأحواله.
3 - حب الإصلاح والنقد البناء.
4 - عرض المشكلات واقتراح وسيلة علاجها.


النصوص الاختيارى
نص: المساء


إنى أقمت على التعلة بالمنى فى غربة- قالوا- تكون دوائى
إن يشف هذا الجسم طيب هوائها أيلطف النيران طيب هوائى
عجب طوافى فى البـــــلاد وعلة فى علة منفاى لاستشفاء
متفرد بصبابتى متفــــــــــرد بكئابتى متفرد بعنائى


1 - ما مرادف «أقمت- التعلة- طيب- عبث- طوافى- صبابتى- عنائى».
ج - نزلت وسكنت- التلهى والتشاغل- حسن ولطف وجمال- لا فائدة منه- تنقلى وترحالى- شدة شوقى- مشقتى وتعبى.

2 - ما التجربة التى نبعت منها الأبيات؟ وما نوعها؟
ج - تجربة عاطفية باءت بالفشل، وحاول مرارا أن يتخلص من آلامه عن طريق السفر، إلى أن أشار عليه أصدقاؤه بالذهاب إلى الإسكندرية حيث المتعة والراحة، لكنه حينما ذهب وجد نفسه وحيدا، فزادت آلامه بألم جديد وهو المنفى، فخرج ساعة المساء ليكتب شعوره، ونوع التجربة: ذاتية.

3 - تتضح فى الأبيات: «ثقافة الكاتب العلمية- دقة الترتيب.. دلل موضحا.
ج - ثقافته العلمية تتضح من خلال أنه اعتمد على حقيقة علمية فى البيت الثانى، وهى أن الهواء يزيد من اشتعال النيران، وهذا يخالف مفهوم العامة، وهو أنه يطفئها أو يلطفها. وتتضح دقة الترتيب فى تعبيره فى البيت الرابع، حيث أتى بثلاث حالات شعورية متدرجة، فبدأ تعبيره بالصبابة وشدة الشوق التى تؤدى إلى الحزن والكآبة، وهذا يدفعه إلى العناء، فجاءت كل حالة نتيجة للحالة التى ذكرها قبلها.


شاك إلى البحر اضطراب خواطرى فيجيبنى برياحه الهوجاء
ثاو على صخر أصم، وليت لى قلبًا كهذى الصخرة الصماء
ينتابها موج كموج مكارهى ويفتها كالسقم فى أعضائى
والبحر خفاق الجوانب ضائق كمدا كصدرى ساعة الإمساء


1 - ما مرادف «الهوجاء- ثاو- أصم- ينتابها- يفت - السقم- خفاق- كمدا».
ج - المسرعة - مقيم - صلب مصمت - يصيبها - يشق ويكسر ويحطم- المرض الطويل - شديد الاضطراب- حزنا شديدا.

2ـ مضاد «اضطراب - ثاو - خفاق - كمدا».
ج - «ركود وجمود - راحل - ساكن - بهجة».

3ـ جمع «البحر - هوجاء - أصم - السقم».
ج - بحور وبحار وأبحر - هوج - صم - أسقام.

4 بالاستناد إلى الحقائق الجغرافية كان البحر أكثر ملاءمة لحال الشاعر من النهر.. وضح.
ج- حيث إن البحر حبيس شواطئه، لا يجد ما يصب فيه، فيثور ويضج بداخله، نفس حال الشاعر حينما لم يجد ما يفرغ لديه أحزانه فثار بداخله، ولو كان وجد من يفرغ لديه أحزانه لكان عبر عن حاله بالنهر الذى له منبع ومصب يفرغ فيه ما به.

5 - تمثل الأبيات غرضا شعريا قديما طور فيه الشاعر.. وضح ذلك.
ج ـ الغرض الشعرى هو الوصف وقديما: كان الوصف وصفا مجردا لا يتعدى الظواهر المادية، وكان لا يعكس أحاسيس الشاعر. وحديثا: اعتمد على وصف الوجدانيات، واتخذ من الطبيعة سبيلا لذلك، فأصبح الشاعر يتناول وصف الطبيعة من خلال مشاعره وأحاسيسه، فصار يمزج بين الوصف ومشاعره، فهو يندمج فيها ويشخص عناصرها حسب عاطفته.


تغشى البرية كدرة، وكأنها صعدت إلى عينى من أحشائى
والأفق متعكر، قريح جفنه يغضى على الغمرات والأقذاء
يا للغروب وما به من عبرة للمستهام، وعبرة للرائى!
أوليس نزعا للنهار، وصرعة للشمس بين مآتم الأضواء؟


1ـ مرادف «تغشى- البرية- كدرة- قريح- يغضى- الغمرات- الأقذاء- المستهام- الرائى- مآتم».
ج - «تغطى وتغمر- الخلق- اللون المائل للسواد والمقصود: الغبار الذى يغمر الكون- جريح- يغمض- الشدائد- الشوائب التى تعلق بالعين- المحب العاشق- المتأمل- تجمع الناس فى الفرح أو فى الحزن، والمقصود: الجنائز».

2 - مضاد «كدرة - معتكر - المستهام - صرعة».
ج - صفاء ونقاء- صاف نقى- النافر الكاره- بقاء.

3ـ لم اختار الشاعر النزع للنهار، والصرعة للشمس؟
ج ـ النزع مع النهار: حيث إن النهار يختفى تدريجيا، والنزع هو خروج الروح تدريجيا من الجسد. - الصرعة مع الشمس، حيث إن الشمس تختفى مرة واحدة، والصرعة هى الموت فجأة.

4 - هات من الأبيات «لونا بيانيا - محسنا بديعيا - أسلوبا إنشائيا»؟
ج - اللون: «كدرة كأنها صعدت» شبه الكدرة بكائن حى، المحسن: عبرة، عبرة» جناس، الأسلوب الإنشائى: ياللغروب، نداء تعجبى.



صخرة الملتقى

سألتك يا صخرة الملتقى متى يجمع الدهر ما فرقا؟
فيا صخرة جمعت مهجتين أفاءا إلى حسنها المنتقى
إذا الدهر لج بأقداره أجدا على ظهرها الموثقا
قرأنا عليك كتاب الحياة وفض الهوى سرها المغلقا


1ـ ما مرادف «مهجتين - أفاءا - المنتقى - لج - أقدار - أجدا - الموثق - فض».
ج - «روحين - عادا - المختار والمقصود: الفائق- ألح وتمادى- مصائب الفراق- جددا- العهد- فتح وكشف.

2ـ ما مضاد «يجمع - أفاء - حسنها - قرأنا - فض - سر - المغلق».
ج يفرق- انقطعا- قبحها- جهلنا- كتم- علانية- المكشوف والمعلن.

3 - لم عاد الشاعر إلى الصخرة؟ ولم اختار أن يخاطبها ويشخصها لا أن يتحدث عنها؟
ج - عاد الشاعر إلى الصخرة ليشكو لها آلام فراقه عمن أحب وشكا إليها، لأنها هى التى شهدت على ما بينهما من عهود، فكانت صديقة لهم.

4 ما نوع التجربة فى الأبيات وما اللون الأدبى لهذا النص؟ وما الفن الأدبى له؟
ج التجربة فى الأبيات: ذاتية - اللون الأدبى: أدب وجدانى، الفن الأدبى: شعر غنائى.

5 - فيم أفاد إضافة «الملتقى إلى صخرة».
ج - إضافة «الملتقى إلى صخرة» للملازمة، فكانت الصخرة دائما شاهدا على لقائهما.


نرى الشمس ذائبة فى العباب وننتظر البدر فى المرتقى
إذا نشر الغرب أثوابه وأطلق فى النفس ما أطلقا
نقول: هل الشمس قد خضبته وخلّت به دمها المهرقا؟
أم الغرب كالقلب دامى الجراح له طلبة عز أن تلحقا؟


1 - مرادف «العباب - المرتقى - أطلق - خضبته - خلت - المهرق - عز»، وماذا يقصد بـ«نقول»؟
ج - ارتفاع الموج، والمراد: «البحر أو المياه- المرتفعة- أثار وحرك- لونته وصبغته - تركت وأبقت- المراق المسفوك- صعب واشتد» - «نتساءل».

2ـ مضاد «المرتقى - نشر - خلت - المهرق - عز - تلحق».
ج ـ المنخفض- جمع ولملم- أخذت- المحقون- هان وسهل- تفقد.

3 - استطاع الشاعر أن يوظف عناصر الطبيعة لنقل مشاعره وأحاسيسه.. وضح.
ج- حيث إنه حينما أراد أن يعبر عن شدة أحزانه وجراحه التى أصابت قلبه وملأته بالدماء الحمراء. محاط بها بعض الحزن والأسى والكآبة التى يرمز لها باللون الأسود، راح يصف الطبيعة أمامه، وهى ملونة بلون الشفق الأحمر ومحاطة ببعض الغيوم السوداء مثل حال قلبه تماما.

ج ما نوع الأسلوب فى البيت الأخير؟
ج - إنشائى استفهام، وغرضه: إظهار حيرة الشاعر ودهشته.


فيا صورة فى نواحى السحاب رأينا بها همنا المغرقا
لنا الله فى صورة فى الضمير يراها الفتى كلما أطرقا
يرى صورة الجرح طى الفؤاد مازال ملتهبا محرقا
ويأبى الوفاء عليه اندمالا ويأبى التذكر أن يشفقا


1 - مرادف: «همنا- المغرق - الضمير- أطرق - طى- يأبى- اندمال- يشفق».
ج - حزننا- الكثير- ما تخفيه النفس والمقصود: النفس- سكت وسرح بخاطره- داخل- يرفض- شفاء والتئاما- يرحم ويحنو.

2ـ مضاد «المغرق - أطرق - يأبى - التذكر - يشفق».
ج- المحدود - انتبه وفطن- يوافق ويرضى- النسيان- يقسو.

3 ما نوع الأسلوب فى البيت الثانى؟ وما غرضه البلاغى؟
ج - خبرى لفظًا إنشائى معنى، للدعاء.

هـ - كان لمهنة الشاعر كطبيب أثر فى اختيار تعبيراته.. وضح ذلك مدللا.
هـ - كان لمهنة الشاعر كطبيب أثر فى اختيار تعبيراته، حيث إنه اعتمد على حقيقة طبية، وهى أن الجرح مادام مطويا عليه يستمر فترة أطول حتى يلتئم.

4 ما الفن الشعرى للنص السابق؟ وما الغرض الشعرى له؟ وما اللون الأدبى له؟
ج - الفن الشعرى لهذا النص: الشعر الغنائى، الغرض الشعرى له: الوصف الممتزج بالغزل- اللون الأدبى: أدب وجدانى.


ويا صخرة العهد أُبت إليك وقد مزق الشمل ما مزقا
أريك مشيب الفؤاد الشهيد والشيب ما كلل المفرقا
شكا أسره فى حبال الهوى وودّ على الله أن يعتقا
فلما قضى الحظ فك الأسير حنّ إلى أسره مطلقا


1 - ما مرادف «العهد- أبت- الشمل- الشيب- كلل- المفرق- أسره- ود- قضى الحظ - الأسير- مطلقا- حن».
جـ - ميثاق- عدت- الجمع- بياض الشعر- توج- موضع فرق الرأس والمقصود: الرأس- قيده- أحب وتمنى- حكم القدر والنصيب- الحبيس المقيد- حرا طليقا- مال.

2 - مضاد «مزق- الشيب- حن- مطلقا».
ج - جمع- الشباب- نفر- وبعد- مقيدا حبيسا.

3 - لماذا أطلق الشاعر على الصخرة «صخرة العهد» بعد أن كان يطلق عليها «صخرة الملتقى».
ج - أطلق الشاعر على الصخرة صخرة العهد، ولم يعد يطلق عليها صخرة الملتقى، لأن اللقاء انتهى بينهما، وما تبقى بينهما هو العهد.
فيم أفاد إضافة الصخرة إلى العهد؟ وما سر استعمال «مزق» مبنيا للمجهول؟ ولم استخدم حبال جمعا؟ ولم وصف الفؤاد بأنه شهيد؟
ج أضاف الصخرة للعهد للتخصيص. - استعمل مُزّق للمجهول للاهتمام بالحدث دون الاهتمام بالفاعل. ـ استخدام حبال جمعًا للدلالة على إحاطة الحب به من كل جانب وشدة سيطرته عليه. ـ وصف الفؤاد بأنه شهيد للدلالة على سمو ما ضحى من أجله.

4 - هات من النص «التفاتا» ووضحه؟
الالتفات من الخطاب فى «سألتك يا صخرة» إلى «الغيبة»، ثم العودة للخطاب فى «عليك» «جمعت» و«حسنها»، وهذا يحرك الذهن.

5 - يميل الشاعر للتشخيص فى الصورة الشعرية أو -من خصائص العمل الأدبى إضفاء صفة الحياة على الجمادات، وضح ذلك مستدلاً عليه.
ج - حيث إنه يمنح صفة الإنسان لما ليس بإنسان مثل «إذا نشر الغرب أثوابه»، صور الغروب إنسانا له أثواب من الظلام تنتشر فى كل مكان و«الشمس قد خضبته» صور الشمس بإنسان يلون الأفق.


نص :الشاعر وصورة الكمال

قد حدثوا عن شاعر نابغ مجود الشعر شريف المقال
لم يعشق الغيد لكنه هام ببكر من بنات الخيال
صورة حسن صاغها لبه وحدها فى الحسن حد الكمال


1 - ما مرادف «نابغ - الغيد - يعشق - هام - لبه - صاغها» وماجمع «لب - مقال»، وما مفرد «غيد»، ومضاد الحسن؟
ج - موهوب - المرأة الجميلة - يحب - أحب - عقله - صنعها- ألباب- مقالات - غيداء- القبح.

2: ما ملامح العالم المثالى الذى يطمح إليه الشاعر؟ عالم المثل العليا و........ «اشرح».

3: يظهر من خلال الأبيات تأثر الشاعر بالقرآن الكريم.. وضح.
ج ذلك فى قول الشاعر «تراءت له كما تراءى خادعا لمع آل»، فهو تأثر بقوله تعالى «والذين كفروا أعمالهم كسراب».

4: وضح الفرق بين رومانسية مطران ورومانسية مدرسة الديوان؟
رومانسية مطران: فرنسية بالغ فى إظهار العاطفة.. رومانسية الديوان إنجليزية ظهر فيها الفكر.

5 - ماذا ترى من خيال فى «صاغها لبه»؟
ج - استعارة مكنية، حيث شبه العقل بشخص يصنع وشبه الصورة بشىء ثمين يصنع.


فصار كالطفل رأى بارقا هاج له أطماعه فى المحال
يمد نحو النجم كفا له ويحسب النجم قريب المنال
فأينما سار تراءت له كما تراءى خادعا لمع آل فسار يقفو إثرها هائما والمهتدى بالوهم جم الضلال


1 - ما مرادف «هاج- المحال- نحو- يحسب- لمع - آل- إثرها- جم- يقفو» ومضاد «الوهم- جم- الضلال- يحسب- قريب- المحال» وجمع «نجم- كف»؟
ج- «تحرك- الصعب والمستحيل- تجاه- يظن- بريق - سراب- خلفها ووراءها- كثير- يتبع»، «الواقع والحقيقة- قليل- الهداية- يتأكد- بعيد- الممكن» «نجوم وأنجم- كفوف وأكف وكفف».

س13: تبدو القصيدة وكأنها قصة تتكامل فيها عناصر العمل القصصى الناجح. وضح.
ظهر ذلك فى
1 - الصدق الوجدانى والتعبير عن عمق الفكرة وتطلعها إلى معنى إنسانى
2 - جمعت القصيدة بين ذاتية الوجدان وصدقه ودقة الفكر وعمقه، كما أن لغة السرد ووجود العقدة والصراع النفسى كلها من خصائص الأدب القصصى.

علل: هذه القصيدة من الشعر الذاتى.
ج- لأنها تشتمل على الاستبطان والتأمل فى النفس واستخدام الحكاية



نص النسور

النسور الطليقة هائمة. فى الفضاء الرمادى. ترصد موقعها فى أعالى الجبال.
إنها تتذكر شكل السهول بخضرتها. بتدفق غدرانها.. والأرانب تقفز فى العشب مثل اللآل.
تتذكر والجوع يحرق أحشاءها، فتسدد نظرتها للمحال تتعالى، تحلق مثل الشموس التى أفلتت من مداراتها.


1 - مرادف «الطليقة- هائمة- ترصد- تدفق- تسدد- مدارات».
ج- الحرة- حائرة منطلقة- ترقب وتختار- اندفاع وسريان- تصوب وتوجه- مكان تحرك الكواكب، والمراد: قيدها.

2ـ مضاد «الطليقة- هائمة- تتذكر- تدفق- المحال- أفلتت».
ج- الحبيسة- مهتدية- تنسى- ركود- الممكن- تقيدت.

3 - جمع «الفضاء- العشب»
ج - أفضية- أعشاب.

4 مفرد «غدران - اللآل - أحشاء».
ج- غدير- لؤلؤ، الواحدة من اللؤلؤ: لؤلؤة - حشا.

ب- لماذا اعتمد الشاعر على الرمز؟ وإلى من يرمز الشاعر بـ«النسور» وَلِم اختار هذا الرمز.
ج ـ اعتمد الشاعر على الرمز لتقريب الفكرة وتوضيح الصورة وجعل الأمر المعنوى محسوسا لإدراك القارئ إياه. ـ ويرمز بالنسور: للطامحين الساعين بقوة نحو المجد. ـ واختار هذا الرمز لما يتميز به النسور من قوة وحدة بصر واندفاع مستمر وعدم الالتفات إلى عوائق أو مغريات.

ج ما المقصود بـ«الأرانب» فى الأبيات السابقة؟ وما رأيك فى استعمالها؟
ج - قد يقصد بـ«الأرانب» فى الأبيات السابقة الخاملين الكسالى، وقد يقصد بها أنها فريسة للنسور، وإن كان يقصد بها «الخاملين» أرى أنه وفق فى استعمالها، حيث إنها تدل على إصرار الطامحين على تحقيق هدفهم وعدم الاكتراث بهؤلاء الخاملين وما يبدون عليه من حال يبدو عليها الجمال والبهجة. ـ وإن كان يقصد بها «فريسة للنسور»، أرى أنه لم يوفق فى استعمالها لأنها أدت إلى اللبس والغموض فى المعنى، فالنص يقوم على الرمز، وكان عليه أن يختار فريسة أخرى غير هذه التى اختارها رمزا للخاملين.

دـ فيم أفاد التعبير بـ«الطليقة»- ترصد- أعالى- السهول بخضرتها بتدفق».
ج الطليقة: توحى بالحرية والإباء- ترصد: للدلالة على الدقة فى تحديد الهدف- أعالى: تدل على شدة علو وسمو أهدافها. - السهول بخضراتها بتدفق: للدلالة على تنوع المغرياتت على الأرض، ومهما تعددت المغريات وتنوعت، فإنها تستمر فى سعيها نحو الهدف ولا تلتفت لكل هذه المغريات.

هـ ما رأيك فى استعمال أفلتت؟ وهل ترى من تعارض بين استعمال «ترصد» و«هائمة».
ج أفلتت: لم يوفق فى استعمالها، فهى تدل على أنها خرجت من قيدها بالصدفة دون إرادة، ومن الأفضل أن يستعمل «تحررت». ـ نعم هناك تعارض بين استعمال «ترصد وهائمة»، حيث إن الدقة فى استعمال ترصد تتعارض مع الخروج على غير هدى فى «هائمة».


السؤال الثانى:

يصبح الأفق ملكا لها.. والنجوم مناراتها.. والخلود احتمال.. عندما تأخذ الكبرياء التى قتلت جوعها تتمدد..
تنسى تراب السهول.. اخضرار الحقول.. انبساط الرمال.


1ـ ما مرادف «الأفق- الخلود- احتمال- انبساط»؟ وما المنارات؟
ج - امتداد البصر- البقاء- ممكن- امتداد وانتشار- المفرد: منارة وهى آلة تشع نورا لتهتدى بها السفن.

2ـ مضاد «الخلود- احتمال- الكبرياء- تتمدد- انبساط».
ج الفناء- محال- التواضع والمذلة- تنحسر- تجمع وتكدس.

3ـ وما جمع «الأفق- تراب»
ج- الآفاق- أتربة.





إظهار التوقيع
توقيع : سارة سرسور
#2

افتراضي رد: أقوى المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة فى مادة اللغة العربية

تسلمي ياقمر

إظهار التوقيع
توقيع : ربي رضاك والجنة
#3

افتراضي رد: أقوى المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة فى مادة اللغة العربية

يسلموو

إظهار التوقيع
توقيع : فتاة بالحياء تجملت
#4

افتراضي رد: أقوى المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة فى مادة اللغة العربية

يسلموو

إظهار التوقيع
توقيع : وغارت الحوراء
#5

افتراضي رد: أقوى المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة فى مادة اللغة العربية


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربي رضاك والجنة
تسلمي ياقمر
مرسيه حبيبتي
نورتيني بوجودكِ الرائع الذي أسعدني كثيراً


إظهار التوقيع
توقيع : سارة سرسور
#6

افتراضي رد: أقوى المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة فى مادة اللغة العربية


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتاة بالحياء تجملت
يسلموو
مرسيه حبيبتي
نورتيني بوجودكِ الرائع الذي أسعدني كثيراً

إظهار التوقيع
توقيع : سارة سرسور
#7

افتراضي رد: أقوى المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة فى مادة اللغة العربية


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وغارت الحوراء
يسلموو
مرسيه حبيبتي
نورتيني بوجودكِ الرائع الذي أسعدني كثيراً

إظهار التوقيع
توقيع : سارة سرسور


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
المراجعه النهائيه فى الجغرافيا ريموووو المرحلة الثانوية
اللغة العربية- معلومات هامة عن لغة الضاد - اللغة العربية واهميتها وتاريخها - تار ام طاطو منتدى عدلات التعليمي
أقوى المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة في مادة اللغة العربية سارة سرسور المرحلة الثانوية
هل اللغة العربية تضعف أم تقوى مع الزمن ؟ حلم وواقع اهم الاخبار - اخبار يومية
بحث عن جامعة الدول العربية ريموووو منتدى عدلات التعليمي


الساعة الآن 03:19 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل