أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي الوسوسة في الطهارة وكيفية التعامل معها

الوسوسة في الطهارة وكيفية التعامل معها




الوسوسة في الطهارة وكيفية التعامل معها

الوسوسة في الطهارة وكيفية التعامل معها

الاستفسار (1)
أنا أكافح مع الوسواس ، أنا غالباً ما أكون مرتبكةً جدّاً إذا انتقض وضوئي أم لا، ومن ثمّ أجادل نفسي حول ذلك ، أصبح مرتبكةً جدّاً بسبب بعض الأصوات التي تحدث في معدتي ، والتي أعرف أنّه لا أهمّية لها، لكن بعضها يحدث في الدُّبُر ، ولم أتخلّص منها بعد ، فهل ذلك لا بأس به أم أنّ ذلك ينقض الوضوء؟ لكن ليس من السهل عليّ دائماً أن أتوضأ خاصّةً إذا كنت في الجامعة أو خارج المنزل ؛ لأنّه يأخذ وقتاً طويلاً ، فعليّ أن أنزع حجابي ، جوربي ولأنّه يَقطَعُ انسيابيّة عبادتي ، بالطبع أنا لا مانع لديّ من الوضوء إذا انتقض فعلاً ، لكنني سئمت من الوسواس ، أشعر إذا ما انتقض ، عليّ إعادته ، لا ضرر من ذلك لكن إذا واصلت الصلاة ، ماذا إذا لم تُقبَلُ عبادتي ؛ لأنني أظنّ أنّي على وضوءٍ ، لكن في الواقع لستُ كذلك ، أنا قلقةٌ كثيراً إذا كان الله يقبل توبتي وعبادتي أم لا ، وعلى سبيل المثال إذا أنا علمت مؤخّراً عن خطأٍ وقع منّي في الوضوء بأنّه ليس عليّ فقط أن أنظّف بالسبّابة فتحة الأذن ، لكن عليّ تنظيف كامل الأذن من الداخل ، ثمّ صححت ذلك، لكنّني أخاف وأقلق أنّ وضوئي في السابق وصلاتي لن تُقبَلُ بسبب هذا الخطأ ، أشعر أنّه لديّ نوعٌ من الوسواس القهريّ ، وأحياناً أثناء الصلاة تحصل لديّ أفكارٌ وصورٌ غريبةٌ أمامي ، والتي لا أريد التفكير بها ، أشعر أنّها تُبطِل صلاتي، فما هي بالضبط النجاسة ؟
الغبار؟ الشعر؟ رائحة البراز؟
نص الجواب الحمد لله

أولاً:
النصيحة لك : ألا تلتفتي للشكوك في الصلاة ولا في غيرها، واقطعي الشك ولا تترددي في ذلك ولا تتحسري فأنت على صواب وحق، بل أنت تمتثلين أمر الرسول صلى الله عليه وسلم، فقد قال صلى الله عليه وسلم حينما شُكي إليه الرَّجُلُ الَّذِي يُخَيَّلُ إِلَيْهِ أَنَّهُ يَجِدُ الشَّيْءَ فِي الصَّلاَةِ ، فَقَالَ: (لاَ يَنْصَرِفُ حَتَّى يَسْمَعَ صَوْتًا ، أَوْ يَجِدَ رِيحًا ) البخاري ( 137 ) ، ومسلم ( 361 ) .
والمراد من ذلك : حتى يتيقن أنه أحدث .
فلا عبرة بالشكوك ولا التخيلات، فلا تنصرفي حتى تتيقني الحدث ، هذا أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وصلاتك صحيحة، حتى لو كان واقع الحال انتقاض الوضوء .
لكن .. إن تيقن المسلم أنه صلى صلاة بغير وضوء ، وكان قتها باقيا ، فإنه يعيد تلك الصلاة ، أما ما لم يصل إلى اليقين بذلك ، فإن صلاته صحيحة ، ولا حرج عليه .
وينظر جواب السؤال : (131496)، (148426).
ثانياً:
أما مسح الأذنين فقد وقع الخلاف بين العلماء في وجوبه واستحبابه، فالجمهور على أنه مستحب لا واجب، والحنابلة على الوجوب، والمنقول عن الإمام أحمد رحمه الله أن من ترك مسح الأذنين ، أن وضوءه يجزئه .
قال ابن قدامة رحمه الله في "المغني" (1/ 97) "وقال الخلال: كلهم حكوا عن أبي عبد الله فيمن ترك مسحهما عامدا أو ناسيا، أنه يجزئه" انتهى.
فمن ترك مسح الأذنين، أو من مسح بعضها فإن وضوءه صحيح، عند جمهور أهل العلم ، وهو الراجح ، ؛ فلا تحملي هم الصلوات السابقة ؛ فهي صحيحة إن شاء الله.
وينظر جواب السؤال : (115246).
واجتهدي في مدافعة الوساوس ، وعدم الالتفات إليها ، وعدم العمل بها ، مع الاستعانة بالله عز وجل ودعائه والاستعاذة به من الشيطان الرجيم .
فإذا لم تنصرف عنك الوساوس ، وشق عليك أمرها : فننصحك بمراجعة طبيب نفسي ثقة ، فالوسواس القهري من الأمراض المعروفة ، التي تحتاج إلى علاج طبي ، سواء بالعقاقير ، أو جلسات العلاج السلوكية ، على يد مختص أمين .
والله أعلم .

الوسوسة في الطهارة وكيفية التعامل معها
الاستفسار (2)
أنا فتاة أعاني من كثرة الوسوسة في الوضوء فعندما أبدأ بالوضوء أي حركة أحسها خارجة من الدبر أعيد الوضوء لاعتقادي بأنه ريح فأعيد وضوئي من 3-6 مرات أي كلما أحسست بشيء أعيد الوضوء وأحيانا كثيرة لا أكمله أبدا إلى أن أصل إلى المرفقين أحس بشيء أعيده فورا وهكذا . وإذا انتهيت من الوضوء جاءتني هذه الوسوسة في الصلاة أي حركة أحسها خارجة من الدبر أعيد صلاتي ووضوئي أحيانا أصلي الفرض 2-3 مرات وإذا عزمت على عدم الالتفات إليه يأتيني من باب آخر وهو أني أحس بأنه خرج مني قطرات بول وأحيانا أحس ببلل ولا أدري هل هو بول أم لا فأعيد صلاتي ، علما بأني لم أعاني من هذه الأشياء مسبقا . وأحيانا أسمع صوتا خرج من الدبر حتى لو كان هذا الصوت بسيط أعيد الوضوء والصلاة فلقد أتعبتني هذه الوسوسة كثيرا لدرجة أني بدأت أحمل هم الصلاة وأصبح لا أفرق بين اليقين والشك ، فالوسوسة توهمني بأن هذه الوساوس يقين ، وهذه الوسوسة لا تأتيني إلا في الصلاة فقط ، فماذا أفعل ؟
نص الجواب الحمد لله
ما ذكرت من الشك في خروج الريح أو البول ، وسوسة ظاهرة ، وهي من عمل الشيطان ، يؤذي بها المؤمن ، حتى يصل إلى ما وصلت إليه ، وهو أن يحمل هم الصلاة ، فتصير الصلاة عنده همّا وكربا ومعاناة ، بدل أن تكون مبعث سعادة واطمئنان وراحة قلب .
وعلاج الوسوسة في أمرين يسيرين ،
_هما : الاعتصام بذكر الله تعالى ، وعدم الالتفات إلى الوسوسة ، حتى لو فرض انتقالها إلى صورة أخرى ، أو شكل آخر ، فالعلاج أيضا هو عدم الالتفات إليها .
_ومعنى عدم الالتفات : أن تتوضئي مرة واحدة ، وتشرعي في صلاتك ، ولا تبالي بما تشعرين به من خروج الريح أو البول أو الصوت الخفي ، فمهما شعرت بشيء من ذلك فأرجعيه إلى الوسوسة ، وهي شك ووهم
لا حقيقة له ولا يقين .
وقد أرشد النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذا العلاج بقوله في شأن من تأتيه الوسوسة :
( فَلْيَسْتَعِذْ بِاللَّهِ وَلْيَنْتَهِ ) رواه البخاري (3276) ومسلم (134).
_أما الاسترسال مع الوسوسة ، واتباع ما توحي به ، فهذا يوقع الإنسان في الحرج والمشقة والهم والكرب ، وقد يؤدي به إلى الجنون ، ويخرجه عن حد العقلاء .
سئل ابن حجر الهيتمي رحمه الله عن داء الوسوسة هل له دواء ؟
فأجاب : "له دواء نافع وهو الإعراض عنها جملة كافية ، وإن كان في النفس من التردد ما كان ، فإنه متى لم يلتفت لذلك لم يثبت ، بل يذهب بعد زمن قليل كما جرب ذلك الموفقون ، وأما من أصغى إليها وعمل بقضيتها فإنها لا تزال تزداد به حتى تُخرجه إلى حيز المجانين بل وأقبح منهم ، كما شاهدناه في كثيرين ممن ابتلوا بها وأصغوا إليها وإلى شيطانها ... وجاء في الصحيحين ما يؤيد ما ذكرته وهو أن من ابتلي بالوسوسة : ( فليستعذ بالله ولينته ) . فتأمل هذا الدواء النافع الذي علّمه من لا ينطق عن الهوى لأمته ، واعلم أن من حُرمه فقد حُرم الخير كله ؛ لأن الوسوسة من الشيطان اتفاقا ؛ واللعين لا غاية لمراده إلا إيقاع المؤمن في وهدة الضلال والحيرة ونكد العيش وظلمة النفس وضجرها إلى أن يُخرجه من الإسلام ، وهو لا يشعر ( إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا ) فاطر/ 6 . وجاء في طريق آخر فيمن ابتلي بالوسوسة فليقل : آمنت بالله وبرسله . ولا شك أن من استحضر طرائق رسل الله سيما نبينا صلى الله عليه وسلم وجد طريقته وشريعته سهلة واضحة بيضاء بينة سهلة لا حرج فيها ( وما جعل عليكم في الدين من حرج ) الحج/ 78 ، ومن تأمل ذلك وآمن به حق إيمانه ذهب عنه داء الوسوسة والإصغاء إلى شيطانها . وفي كتاب ابن السني من طريق عائشة رضي الله عنها : (من بلي بهذا الوسواس فليقل : آمنا بالله وبرسله ثلاثا ، فإن ذلك يذهبه عنه) .
_ وفي مسلم من طريق عثمان بن أبي العاص أنه قال: إن الشيطان حال بيني وبين صلاتي وقراءتي ، فقال صلى الله عليه وسلم : (ذلك شيطان يقال له خنزب ، فتعوذ بالله منه واتفل عن يسارك ثلاثا)
ففعلت فأذهبه الله عني .
وبه تعلم صحة ما قدمته أن الوسوسة لا تُسلط إلا على من استحكم عليه الجهل والخبل وصار لا تمييز له ، وأما من كان على حقيقة العلم والعقل فإنه لا يخرج عن الاتباع ولا يميل إلى الابتداع . وأقبح المبتدعين الموسوسون ، ومن ثم قال مالك رحمه الله عن شيخه ربيعة - إمام أهل زمنه - : كان ربيعة أسرع الناس في أمرين في الاستبراء والوضوء ، حتى لو كان غيره ، قلت : ما فعل .
وكان ابن هرمز بطيء الاستبراء والوضوء ، ويقول : مبتلى لا تقتدوا بي .
ونقل النووي رحمه الله عن بعض العلماء أنه يستحب لمن بلي بالوسوسة في الوضوء , أو الصلاة أن يقول : لا إله إلا الله ، فإن الشيطان إذا سمع الذكر خنس ، أي : تأخر وبعد ، ولا إله إلا الله - رأس الذكر .
وأنفع علاج في دفع الوسوسة : الإقبال على ذكر الله تعالى والإكثار منه ..." انتهى كلام ابن حجر الهيتمي رحمه الله من " الفتاوى الفقهية الكبرى" (1/149).
وجاء في "فتاوى اللجنة الدائمة" (5/226) : " علاج الوسوسة بكثرة ذكر الله جل وعلا وسؤاله العافية من ذلك ، وعدم الاستسلام للوسوسة ، فيجب عليه رفضها ، فإذا تطهر طهارة صغرى أو كبرى وحصلت عنده وسوسة في أنه لم يغسل رأسه مثلا فلا يلتفت إلى ذلك بل يبني على أنه غسله وهكذا في سائر أعماله يرفض الاستجابة للوسوسة ؛ لأنها من الشيطان ، ويكثر من الاستعاذة بالله من الشيطان ؛ لأنه الوسواس الخناس " انتهى .
وجاء فيها أيضا (5/224) : " ... واستعيني بالله واطلبي منه أن يعافيك من مرضك ، واقرئي آية الكرسي عندما ترقدين في فراشك للنوم ، وقولي : ( باسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ) ثلاث مرات صباحاً وثلاث مرات مساءاً ، وارقي نفسك بقراءة سورة الإخلاص والمعوذتين ثلاث مرات ، تنفثين في يديك عقب كل مرة وتمسحين بهما ما استطعت من بدنك عند النوم ؛ لما روى البخاري في صحيحه وأهل السنن عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم : ( كان إذا أوى إلى فراشه كل ليلة جمع كفيه ثم نفث فيهما وقرأ فيهما ( قل هو الله أحد ) و ( قل أعوذ برب الفلق ) و ( قل أعوذ برب الناس ) ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده ، يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده ، يفعل ذلك ثلاث مرات ) ، وادعي الله أن يذهب ما بك من بـأس فقولي :
( أذْهبِ البأس رب الناس ، واشف أنت الشافي ، لا شفاء إلا شفاؤك ، شفاء لا يغادر سقماً ) وكرري ذلك ثلاثاً ، وادعي أيضاً بدعاء الكرب فقولي : ( لا إله إلا الله العظيم الحليم لا إله إلا الله رب العرش العظيم ، لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم ) ، وإذا فرغت من الوضوء أو الغسل من حيض أو جنابة فاعتمدي أنك قد طهرت ودعي عنك الوسواس وطول المكث في الحمام فإنه من الشيطان ،

وبذلك ينقطع عنك بإذن الله " انتهى .
نسأل الله أن يشفيك ويعافيك .
والله أعلم . المصدر: الإسلام سؤال وجواب
الوسوسة في الطهارة وكيفية التعامل معها

الاستفسار(3)
الشيخ ابن باز
سماحة الشيخ! ونحن نتحدث عن الوسواس تشكو كثير من الأخوات من الوسوسة في الصلاة والطهارة، البعض منهن تجلس ما يقارب

من نصف ساعة مثلًا في الحمام تعيد وتكرر الوضوء،ما العلاج الناجح في ذلك سماحة الشيخ؟
الجواب:
مثلما تقدم، هذا من الشيطان، الواجب الحذر من وساوسه والصدق في ذلك وسؤال الله العافية بصدق، وبذلك يزول هذا الوساوس لا في الصلاة، ولا في الطهارة، الواجب على المصلي أن يعرض عن هذه الوساوس رجل أو امرأة وأن يتعوذ بالله من الشيطان ولو في الصلاة، ولما اشتكى عثمان بن أبي العاص الثقفي إلى النبي ﷺ قال:

«يا رسول الله! إن الشيطان لبس علي صلاتي، قال له النبي ﷺ: إذا وجدت ذلك فانفث عن يسارك ثلاث مرات وقل: أعوذ بالله من الشيطان ثلاث مرات، قال عثمان: ففعلت ذلك فأذهب الله عني ذلك الوسواس».
فوصيتي للجميع من الرجال والنساء التعوذ بالله من الشيطان من هذا الوسواس عند الصلاة أو في الطهارة أو في الطواف أو في غير ذلك، يكون عند الرجل وعند المرأة القوة، والنشاط، والهمة العالية والتعوذ بالله من الشيطان، وسؤال الله الإعانة، والتوفيق، والثبات على الحق، والعافية من نزغات الشيطان، ويتفل عن يساره ثلاث مرات، ويقول: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، ثلاث مرات إذا أحس بهذا الشيء، وإذا صدق مع الله في التعوذ وسأل الله العافية أعاذه الله، وكفاه شر عدوه. نعم.
المقدم: الأوراد لها أثر في ذلك يا شيخ؟
الشيخ: نعم، أوراد الصباح والمساء لها أثر في هذا، يكثر من الأوراد التي فيها الدعاء وسؤال الله العافية من كل سوء، وسؤال الله العافية من الشيطان، وسؤال الله الهداية والسداد، فالأوراد لها أثرها العظيم. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم، وأثابكم الله سماحة الشيخ.
الوسوسة في الطهارة وكيفية التعامل معها
الوسوسة في الطهارة وكيفية التعامل معها

الوسوسة في الطهارة وكيفية التعامل معها



إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: الوسوسة في الطهارة وكيفية التعامل معها

انا كتير بتعرض للوسوسه بالوضوء شكرا ع موضوعك اختي الراقيه باركك الله
#3

افتراضي رد: الوسوسة في الطهارة وكيفية التعامل معها


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lea..sam
انا كتير بتعرض للوسوسه بالوضوء شكرا ع موضوعك اختي الراقيه باركك الله
وبارك فيكِ وحفظكِ من كل مكروه

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#4

افتراضي رد: الوسوسة في الطهارة وكيفية التعامل معها




قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
فن التعامل مع المراهقين , ملف كامل عن مرحلة المرهقة و كيفية التعامل معها لؤلؤة الحَياة فتيات تحت العشرين
الضغط العصبي: أعراضه، أسبابه وكيفية التعامل معه لؤلؤة الاسلام 1 العيادة النفسية والتنمية البشرية
فن التعامل مع المرأة,كيف تتعامل مع المرأة الاعلامية لينا فن الاتيكيت والتعامل مع الآخرين
انواع الحموات وكيفية التعامل معهن ام مهند الحياة الزوجية والاسرية
الحركات العصبية اللاإرادية عند الأطفال وكيفية التعامل معها لؤلؤة الايمان العناية بالطفل


الساعة الآن 08:04 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل