أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي فوائد من كتاب القول المفيد على كتاب التوحيد للشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله تع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أولا : من المجلد الأول :
1. " وعامرهن غيري " :أي ساكنهن .
2. ظاهر حديث " طوقه" أن الأرضين طباق كالسموات .
3. ثناء الله على أحد من خلقه يقصد فيه : محبة هذا الذي أثنى الله عليه خيرا ، وأن تقتدي به في الصفات .
4. إذا كان إبراهيم عليه الصلاة والسلام يخاف على نفسه الشرك وهو خليل الرحمن وإمام الحنفاء فما بالك بنا نحن إذن ، فلا تأمن الشرك ، ولا تأمن النفاق إذ لا يأمن النفاق إلا منافق ، ولا يخاف النفاق إلا مؤمن .
5. في البخاري أن ابن مليكة قال : أدركت ثلاثين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كلهم يخاف النفاق على نفسه .
6. الصنم ما جعل على صورة إنسان أو غيره ، أما الوثن فعلى أي شكل كان .
7. الحديث ما أضيف إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ، والخبر ما أضيف إليه وإلى غيره ، والأثر ما أضيف إلى غير الرسول صلى الله عليه وسلم .
8. الآدميون فضلوا على كثير ممن خلق .
9. "سبحان " : مفعول مطلق عامله محذوف تقديره أسبح .
10. بعث الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم معاذا إلى صنعاء وما حولها ، وأبا موسى إلى عدن .
11. اللواء قيل : إنه الراية ، وقيل : ما لوي أعلاه ، أو لوي كله ؛ فيكون الفرق بينهما أن الراية مفلولة ، واللواء يطوى .
12. " حمر النعم " بتسكين الميم وهي الإبل الحمراء ، أما بالضم فتكون جمع حمار .
13. " التفسير " : الكشف ، ومنه قول : فسرت ثوبي .
14. " الحبر " بفتح الحاء وكسرها .
15. إن اعتقد أن لبس الحلقة سبب وليس مؤثرا بنفسه فهو مشرك شركا أصغر .

16. " لا ودع الله له " : أي لا تركه في دعة وسكون ، وقيل : لا ترك الله له خيرا ؛ حتى يعامل بنقيض قصده .
17. " الودع " أحجار تخرج في البحر يعلقونها .
18. " التولة " يعلقونها على الزوج يزعمون أنه يقرب الزوجة إلى زوجها .
19. الدبلة من التولة إن اعتقد أنها صلة بين المرأة وزوجها .
20. خطأ من يمسح الركن ويمسح به وجه الطفل .
21. من البدع التمسح بالكعبة طلبا للبركة .
22. تعلق الموظف بمرتبه تعلقا كاملا مع الإعراض عن الاعتقاد في المسبب نوع من الشرك .
23. إذا طلبت من أحد الغوث اعتقد أنه مجرد سبب تصحيحا لتوحيدك .
24. يأس الشيطان أن يعبد في جزيرة العرب لا يدل على عدم الوقوع .
25. " من آوى محدثا " يشمل المبتدعة والمجرمين .
26. نص شيخ الإسلام أن حصول التشبه لا يشترط فيه القصد .
27. " الطاعة" : موافقة الأمر ، وإذا قيل " طاعة ، ومعصية " فالطاعة لفعل الأوامر ، والمعصية لفعل النواهي .
28. يميل شيخ الإسلام إلى أن عقد النذر حرام ، وهو قول وجيه .
29. مكان ضريح الدسوقي بمصر ، وابن عربي في سوريا .
30. " العشيرة " قبيلة الرجل من الجد الرابع فما دون .

31. " قريش " هو فهر بن النضر بن مالك أحد أجداد النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
32. القنوت في النوازل مشروع في كل الصلوات ، والظاهر أنه في النوازل التي تكون من غير الله مثل إيذاء المسلمين والتضييق عليهم ، أما ما كان من فعل الله فإنه يشرع له ما جاءت به السنة مثل : الكسوف فيشرع له صلاة الكسوف ، والزلازل شرع لها صلاة الكسوف كما فعل ابن عباس ، رضي الله عنهما ، والجدب يشرع له الاستسقاء وهكذا ، وما علمت لساعتي هذه أن القنوت شرع لأمر نزل من الله ، بل يدعى له بالأدعية الواردة الخاصة .
33. في المذهب أن الذي يقنت الإمام الأعظم ، وقيل أئمة المساجد ، والصحيح : يقنت كل مصل .
34. " فُزّع عن قلوبهم " : لم يقل " فزعت قلوبهم " ، إذ " عن " تفيد المجاوزة والمعنى جاوز الفزع قلوبهم أي أزيل .
35. " توحيد الألوهية" باعتبار إضافته إلى الله سبحانه . وهو " توحيد العبادة " لكن باعتبار إضافته إلى الخلق .
36. " الآية " – أي التي تكتب بعد نص الآية – تقرأ بالنصب إما على أنها مفعول لفعل محذوف تقديره أكمل الآية ، أو أنها منصوبة بنزع الخافض أي إلى آخر الآية .
37. " المساكين " : هم الذين عدموا المال فأسكنهم الفقر .
38. " المختال " في هيئته ، "الفخور" في قوله .
39. " عهد الله " : ما عهد به إلى عباده وهو عبادته سبحانه وتعالى والقيام بأمره ، كما قال عز وجل : ولقد أخذ الله ميثاق بني إسرائيل .
40. نهي الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم عن إخبارهم لئلا يعتمدوا على البشرى وهم لا يفهمون معناها ، لأن تحقيق التوحيد يستلزم اجتناب المعاصي .
41. قال بعض السلف : كل معصية فهي نوع من الشرك .
42. عرف ابن القيم الطاغوت بأنه كل ما تجاوز العبد حده من معبود أو متبوع أو مطاع .
43. قال بعض السلف : إني لأود أن أتقرب إلى الله بطاعة لا يعلمها إلا هو .
44. " أولئك لهم الأمن "عامة في الدنيا والآخرة .
45. أنْ لا إله إلا الله ، النطق بـ أن مشددة خطأ لأن المشددة لا يحذف اسمها ، والمخففة يمكن حذفه .
46. مريم ليست إختا لموسى وهارون .
47. " وروح منه " : "من " للابتداء لا للتبعيض .
المجلد الثاني :

48. " دبيب " أي أثر دبيب النمل وليس فعل النمل .
49. حروف القسم : الباء ، التاء ، الواو .
50. معنى اليمين الغموس عند الحنابلة : أن يحلف كاذبا ، والصحيح : ليقتطع بها مال .
51. عزير رجل صالح .
52. سمي المسيح بمعنى ماسح لأنه لا يمسح ذا عاهة إلا برئ .
53. " الدهري " بضم الدال على الصحيح عند النسبة .
54. يسمى " الحديث القدسي " أو " الإلهي " أو " الرباني " ، والصحيح أنه من كلام الله معنى .
55. " أقلب الليل والنهار " : ذواتهما وما يحدث فيهما .
56. في قوله تعالى : ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم … ، الراجح أن الأوصاف لموصوفين متعددن حسب الأحوال .
57. ….أما من وضع قوانين تشريعية مع علمه بحكم الله ، وبمخالفتة هذه القوانين لحكم الله ، فهذا قد بدل الشريعة بهذه القوانين فهو كافر ؛ لأنه لم يرغب بهذا القانون عن شريعة الله إلا وهو يعتقد أنه خير للعباد والبلاد من شريعة الله ……، ولكن قد يكون الواضع له معذورا مثل أن يغرر به كأن يقال إن هذا لا يخالف الإسلام ، أو هذا من المصالح المرسلة ، أوهذا مما رده الإسلام إلى الناس …..
58. الصواب أنه ليس هناك دليل يسمى بالمصالح المرسلة .
59. الناس لا يحسون بالتغيير لأن الامور تأتي رويدا رويدا .
60. … وكل حكم يخالف حكم الله فهو جهل وجهالة .
فإن كان مع العلم بالشرع فهو جهالة ، وإن كان مع خفاء الشرع فهو جهل . والجهالة هي العمل بالخطأ سفها لا جهلا ؛ قال تعالى: "إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب " ، وأما من يعمل السوء بجهل فلا ذنب عليه لكن عليه أن يتعلم .
61. حديث " حتى يكون هواه تبعا لما جئت به " معناه صحيح .
62. أبو اليهود " يهوذا " وبعد التعريب صارت بالدال .
63. " الرشوة " مثلثة الراء ( أي تضم وتفتح وتكسر )
64. " الاسم " من السمو ، والسمة.
65. ليس في القرآن شئ متشابه على جميع الناس من حيث المعنى .
66. " ولا غول " جمع غولة .
67. التطير من الشرك الأصغر .
68. التوكل : صدق الاعتماد على الله في جلب المنافع ودفع المضار مع الثقة بالله ، فلا يكفي صدق الاعتماد بل لا بد من الثقة بالله .
69. " لا طير إلا طيرك " : الطيور كلها ملكك فهي لا تفعل شيئا وإنما هي مسخرة ، ويحتمل أن المراد بالطير هنا ما يتشاءم منه .
70. من وقع في قلبه التطير ولم ترده الطيرة فإن ذلك لا يضر .
71. في حديث : إنما الطيرة ما أمضاك أو ردك .
72. " التنجيم " ، وهو تعلم علم النجوم أو اعتقاد تأثير النجوم وينقسم إلى : علم التأثير ، وعلم التسيير . وعلم التأثير ينقسم إلى ثلاثة أقسام ….الثاني : أن يجعلها سببا يدعي به علم الغيب فيستدل بحركاتها وتنقلاتها وتغيراتها على أن سيكون كذا وكذا ، فهذا اتخذ تعلم النجوم وسيلة لادعاء علم الغيب ودعوى علم الغيب كفر ….
73. المحرم : ما نهي عليه على سبيل الإلزام بالترك ، الكراهة : مانهي عنه على لا على سبيل الإلزام بالترك .
74. العمل في نصوص الوعيد إمرارها كما جاءت لأنها أبلغ في الزجر ، وهناك أقوال منها : أنه يختم له بسوء الخاتمة .
75. " أربع في أمتي من أمر الجاهلية " الفائدة من قول أربع ليس الحصر بل حصر العلوم لتثبت في الحفظ .

76. في الجاهلية يقتل أحدهم ابنته لكي لا يعير بها ، ويقتل أولاده من ذكور وإناث خشية الفقر .
77. النياحة : رفع الصوت بالبكاء على الميت على سبيل النوح .
78. الندب : تعداد محاسن الميت .
79. ذكر أن ابن عقيل رحمه الله وهو من علمائنا الحنابلة خرج في جنازة ابنه عقيل وكان أكبر أولاده وطالب علم ، فلما كانوا في المقبرة صرخ رجل وقال : ( يا أيها العزيز إن له أبا شيخا كبيرا فخذ أحدنا مكانه إنا نراك من المحسنين ) فقال رحمه الله : إن القرآن إنما نزل لتسكين الأحزان ، وليس لتهييج الأحزان .
80. السربال : الثوب السابغ كالدرع ، القطران : معروف ويسمى الزفت ، وقيل النحاس المذاب .
81. كبائر الذنوب لا تكفر بمجرد العمل الصالح .
82. " الحديبية " بالتخفيف والتشديد ، وتسمى الآن الشميسي .
83. أقسام نسبة المطر إلى النوء .. عددها الشيخ في الكتاب .
84. الصحيح أن " لا " في " لا أقسم " للتنبيه .
85. لا يمسه إلا المطهرون : إي اللوح المحفوظ .
86. مدهنون : المدهن الخائف من غيره الذي يحابيه .
87. " وتجعلون رزقكم " أي شكر رزقكم على قول أكثر المفسرين ، والصحيح : تجعلون شكركم تكذيبا .
88. شانئك : مبغضك ، وكذلك من أبغض شريعته فهو مقطوع لا خير فيه .
89. ….لكن إذا وجدنا حديثا يخالف الأحاديث الأخرى الصحيحة أو مخالفا لقول أهل العلم وجمهور الأمة فالواجب التثبت والتأني في الأمر ؛ لأن اتباع الشذوذ يؤدي إلى الشذوذ ……
90. قال الإمام أحمد : إذا رأيت النصراني أغمض عيني كراهة أن أرى بعيني عدو الله .
91. يجب تخليص هذه البلاد من الكفار .
92. يخوف أولياءه : تقديره : يخوفكم أولياءه ، أي أن المفعول الأول محذوف .
93. اعلم أن الإقدام على قول كلمة الحق ليس يدني من الاجل ولا الجبن يبعد .
94. " وأقام الصلاة " الإقامة نوعان واجبة ، ومستحبة . فالواجبة هي التي يقتصر فيها على فعل الواجب من الشروط والأركان والواجبات . والمستحبة هي التي يزيد فيها على فعل ما يجب فيأتي بالواجب والمستحب .
95. " النبي " منبى ، ومنبيء ، منبى من قبل الله سبحانه ، ومنبيء لعباد الله .
96. لما انصرف أبو سفيان من أحد أراد أن يرجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه ليقضي عليهم بزعمه ، فلقي ركبا فقال لهم : إلى أين تذهبون ؟ قالوا : نذهب إلى المدينة ، فقال : بلغوا محمدا وأصحابه أنا راجعون إليهم فقاضون عليهم فجاء الركب إلى المدينة فبلغوهم ، فقال رسول الله صلى الله عليهم وسلم ومن معه : حسبنا الله ونعم الوكيل ، وخرجوا في نحو سبعين راكبا حتى بلغوا حمراء الأسد ، فكان أن أبا سفيان تراجع عن رأيه وانصرف إلى مكة وهذا من كفاية الله لرسوله وللمؤمنين حيث اعتمدوا عليه .
97. كان السلف يسألون ليعملوا .
98. الشرك الأصغر أكبر من الكبائر .
99. السحر قسمان : الأول شرك : وهو بالشياطين ، الثاني عدوان وهو بالادوية والعقاقير .
100. " ولقد علموا لمن اشتراه " أي تعلمه.
101. يقتل الساحر ولا يستتاب لأنه حد .
102. الزحف : كل منهما يخاف الآخر .
103. من تخصيص السنة بالكتاب : " الآن خفف الله عنكم " خصص حديث اجتنبوا السبع الموبقات ، وقوله عز وجل " يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات " خصص أحد شروط صلح الحديبية .
104. قذف المحصنات : هن الحرائر على الصحيح ، وقيل العفيفات عن الزنى .
105. " ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا " قيل إن مبنى الرد على الفسق فإذا زال وهو المانع من قبول الشهادة زال ما يترتب عليه . وينبغي في مثل هذا أي يقال إنه يرجع إلى نظر الحاكم …..

106. سـ هل يستتاب المرتد ؟ جـ يرجع إلى اجتهاد الإمام .
107. كل من له نصيب في الآخرة فمآله إلى الجنة .
108. " للذين يعملون السوء بجهالة " المراد بالجهالة ضد الرشد وهو السفه ، لا ضد العلم .
109. النوع أخص من الجنس ، وقد يكون الجنس نوعا باعتبار ما فوقه .
110. علم النجوم : الأول : تأثير ، الثاني : تسيير .
111. أقسام النظرة إلى النجوم ذكرها الشيخ في الكتاب .
112. أصل التطير التشاؤم لكن إضيفت إلى الطير لأن غالب التشاؤم عند العرب بالطير .
113. ألا هل انبئكم ما العضْه .
114. من البيان سحر : هل هو على سبيل الذم أم المدح أو لبيان الواقع ثم ينظر إلى أثره ؟ الجواب : الأخير فالبيان من حيث هو بيان ، لا يمدح عليه ولا يذم ، ولكن ينظر إلى أثره ، والمقصود منه ….
115. التعبد لله بما لا تعرف حكمته أبلغ من التعبد بما تعرف حكمته.
116. قالوا : لا عبرة بتصحيح الحاكم ، ولا بتوثيق ابن حبان ، ولا بوضع ابن الجوزي ، ولا بإجماع ابن المنذر .
117. تقسيم شيخ الإسلام استخدام الإنس للجن .
118. أبجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت ثخذ ضظغ .
119. نظم ابن سعدي في بناء الجامع الكبير في عنيزة .
جد بالرضا واعط المنى من ساعد في ذا البنا
تارخه حين انتهى قول المنيب اغفر لنا
والشهر في شوال يا رب تقبل سعينا
فقوله : " اغفر لنا " لو عددناها صارت 1362
120. رجل به طب : هذا من التفاؤل .
121. " طائركم معكم " : مصاحب لكم فيما يحصل لكم ، فإنه منكم ومن أعمالكم .
122. ينبغي أن تقف على قوله " ذكرتم " في قوله " أإن ذكرتم بل أنتم قوم مسرفون " .
123. روي أن النبي صلى الله عليه وسلم جاءه مجذوم ؛ فأخذ بيده وقال : " كل من الطعام " - الذي كان يأكل منه الرسول صلى الله عليه وسلم - لقوة توكله صلى الله عليه وسلم . فهذا التوكل مقاوم للسبب المعدي .
124. الأنواء هي: منازل القمر وهي ثمان وعشرون منزلة ، كل منزلة لها نجم تدور بمدار السنة .
125. في عصرنا الحاضر يعلق المطر بالضغط الجوي والمنخفض الجوي وهذا وإن كان قد يكون سببا حقيقيا ؛ ولكن لا يفتح هذا الأمر للناس ، بل الواجب أن يقال : هذا من رحمة الله ….فتعليق المطر بالمنخفضات الجوية من الأمور الجاهلية التي تصرف الإنسان عن تعلقه بربه . فذهبت أنواء الجاهلية ، وجاءتنا المنخفضات الجوية .
126. الصبر واجب والرضى مستحب .
127. " فمن كان يرجو لقاء ربه " أي الملاقاة الخاصة .
128. الطعن في الأنساب : نفيها ، والعيب فيها .
129. انتكس : انتكست عليه الأمور .
130. أنواع الرياء

131. تحريم الحلال أشد من تحليل الحرام .
المجلد الثالث
132. قاضي قضاة البلدة الفلانية يجوز مع أنه لاينبغي .
133. التسمي بشيخ الإسلام لا يمكن أن يصح إذ أن أبا بكر أحق بهذا الوصف ، لكن إذا قصد أنه جدد في الإسلام ….فلا بأس .
134. " حجة الله " : لا حجة لله على عباده إلا الرسل .
135. " آية الله " في الغالب فيه مبالغة .
136. " لن يخلقوا ذبابا " على سبيل المبالغة فلا مفهوم له قلة أو كثرة .
137. المالك هو الذي له التصرف بشئ معين كمالك السيارة ، والملك : من ملك السلطة لكن قد يفعل ويكون ملك مالكا ، وقد لا يفعل ويكون ملكا وليس بمالك .
138. معنى إحصاء أسماء الله : أولا : الإحاطة بها لفظا ، ثانيا : فهمها معنى ، ثالثا : التعبد بمقتضاها وله وجهان ، الأول : أن تدعو بها ، الثاني : أن تتعرض في عبادتك لما تقتضيه هذه الأسماء .
139. الكنية قد تكون لمصاحبة الشئ كأبي هريرة ، أو مجرد علم كأبي بكر ، أو للذم كأبي جهل ، أو للمدح كأبي الحكم أو للولد .
140. إن الإنسان يلزمه الرضى بالقضاء ولا يلزمه الرضى بالمقضي .
141. جواز التمثيل ( أي التمثيليات ) – بضوابط -
142. بطلان القصة المنسوبة لآدم وحواء في جعل الشركاء لله .
143. " خلقكم من نفس واحدة " أي آدم ، أو من جنس واحد كما في قوله تعالى : ( لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم ) . أي من جنسهم .
[color="rgb(255, 0, 255)"]144. " فمرت به " : تجاوزت الحمل من غير تعب ولا إعياء .
145. إبليس : فعليل ، قيل من أبلس إذا يئس ، لأنه يئس من رحمة الله تعالى .
146. " الحسنى " مؤنث الأحسن .
147. العمل يطلق على القول والفعل
148. أقسام الإلحاد في آيات الله . ذكرها الشيخ في الكتاب .
149. خطأ إطلاق السيدة على المرأة ، قال سبحانه : " وألفيا سيدها لدى الباب " ، وقال عز وجل : " الرجال قوامون على النساء " ، وقال الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم : " إن النساء عوان عندكم " ، وقال في الرجل " راع ومسؤول عن رعيته " .
150. معنى السلام عليكم : "السلام " اسم السلام عليكم أي بركه الاسم ، السلامة من الله .
151. علة النهي عن لفظة " إن شئت " في الدعاء .
152. هل يجزم الداعي بالإجابة ؟
جـ إذا كان الأمر عائدا إلى قدرة الله فهذا يجب أن تجزم بأن الله قادر على ذلك قال تعالى: ( ادعوني أستجب لكم ) .
أما من حيث دعائك أنت باعتبار ما عندك من الموانع ، أو عدم توافر الأسباب فإنك قد تتردد ، ومع ذلك ينبغي أن تحسن الظن بالله ، لأن الله – عز جل – قال : ( ادعوني أستجب لكم ) فالذي وفقك لدعائك أولا ، سيمن عليك آخرا لا سيما إذا اتى الإنسان بأسباب الإجابة ، وتجنب الموانع .
153. الأورق : الأشهب الذي بين البياض والسواد .
154. تقسيم الحكم في قول عبدي ، وربك .
155. في لفظ في الحديث " ربتها " ، وآخر " ربها " .
156. لا بأس بقول مولاي .
157. في الدعوة للعرس بالبطاقات إن علم أو غلب على ظنه أنه مقصود فلها حكم المشافهة .
158. المكافأة على الهدية فيها فائدتان : الأولى : التشجيع على فعل المعروف ، الثانية : كسر الذل الذي يحصل .
159. معنى أن الله خلق آدم على صورته.......... يراجع الكتاب .
160. من الأدب عدم السؤال بوجه الله إلا غاية المطلوب ، مع أن الحديث ضعفه بعض أهل العلم .

161. لا بأس باستعمال " لو " في التمني أو الخبر المحض .
162. " المؤمن القوي " : في إيمانه وما يقتضيه إيمانه ، لا في البدن .
163. " ولا تعجز " أي بعد الشروع في العمل .
164. قصة الكسائي و النملة .
165. " قدر الله " خبر لمبتدأ محذوف .
166. توجيه ابن القيم لاحتجاج موسى وآدم .
167. الظن : الاحتمال الراجح وقد يطلق على اليقين .
168. " عليهم دائرة السوء " أي أن السوء محيط بهم .
169. أكثر الناس يظنون بالله ظن السوء ، وفتش عن نفسك .
170. لا إِخالك .
171. ذكر شيخ الإسلام في العقيدة الواسطية أن أهل السنة وسط بين فرق المبتدعة في خمسة أصول .
172. " ولا حبة في ظلمات الأرض " تشمل ما تحت البحار .
173. من فوائد الإيمان بالقدر منع إعجاب المرء بعمله .
174. ليس كل معلوم لله – سبحانه – مكتوبا .
175. قال بعض الزنادقة :
يد بخمس مئين عسجد وديت ما بالها قطعت في ربع دينار
تناقض ما لنا إلا السكوت له ونستجير بمولانا من النار
لكنه أجيب في الرد عليه ردا مفحما فقيل فيه :
قل للمعري عار أيما عار جهل الفتى وهو من ثوب التقى عاري
يد بخمس مئين عسجد وديت لكنها قطعت في ربع دينا
حماية النفس أغلاها ،وأرخصها حماية المال فافهم حكمة الباري
176. دلالة أن للإيمان طعما .
177. جرب نفسك لتحصيل حلاوة الإيمان .
178. أهمية تلقين الأولاد الأحكام بأدلتها.

179. أهمية تربية الأولاد على محبة الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
180. دليل في البخاري أن القلم ليس أول المخلوقات ، وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ( كان الله ولم يكن شئ قبله وكان عرشه على الماء ثم خلق السموات والأرض وكتب في الذكر كل شئ ) . وهذا واضح في الترتيب ، ولهذا كان الصواب بلا شك أن القلم بعد خلق العرش .
[color="rgb(255, 0, 255)"]181. سمي حديثا قدسيا لقداسته .
182. الحديث القدسي معناه من الله ولفظه من الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
183. جواز إطلاق الخلق على غير الله ؛ أي خلق فلان كذا .
184. الذرة واحدة الذر ، وهي النمل الصغير .
185. التصوير الفوتغرافي .
186. وجوه الإشراف في القبر: الأول كبر الأعلام ، النصايل أو النصائب
187. تصوير الرأس وحده عندي فيه تردد .
188. حفظ الأيمان له ثلاثة معاني صحيحة : الأول لا تكثروا الحلف بالله ، الثاني : إذا حلفتم فلا تحنثوا ، الثالث : إذا حلفتم فحنثتم فلا تتركوا الكفارة .
189. الحلف الكاذب ممحقة للكسب إتلافا حسيا ومعنويا .




190. " لا يزكيهم " معنى التزكية التوثيق والتعديل .
191. الخيرية في القرن الأول خيرية عامة علىجميع الناس وليس على هذه الأمة فقط .
192. كأني تنوين وأنت إضافة فأين تراني لا تحل جواري
193. استقر أمر القدرية على إثبات العلم والتقدير وعلى نفي المشيئة والخلق .
194. يكثر فيهم السمن أي يعتنون بأسباب السمن ، أما السمن الذي لا اختيار للإنسان فيه فلا يذم عليه .
195. " وقد جعلتم الله عليكم كفيلا " لأن الإنسان إذا عاهد غيره قال أعاهدك بالله أي أنه جعل عليه كفيلا .
196. الجيش ما زاد على الأربعمائة ، والسرية ما دون ذلك .
197. أوصاه : الوصية : الإخبار بشئ على سبيل الاهتمام .
198. " اغزوا باسم الله " : يحتمل مستعينين بالله ، ويحتمل افتتاح الغزو باسم الله .
199. معنى " عن يد " أي لا يرسل بها خادما .
200. وهم صاغرون : أي بغير أبهة وجعل بعض العلماء إطالة وقوفهم . [/color]
201. " أخفر " غدر ، " خفر " أجار .
202. الأصح أنهم ينزلون على حكم الله ورسوله ، والنهي خاص في عهد النبي صلى الله عليه وسلم فقط ؛ لأنه العهد الذي يمكن أن يتغير فيه الحكم ، إذ من الجائز بعد مضي هذا الجيش أن يغير الله هذا الحكم ، إما بعد انقطاع الوحي فننزلهم على حكم الله واجتهادنا في إصابة حكم الله يعتبر صوابا . وإن حصل الاحتراز بأن يقول : ننزلكم على ما نفهم من حكم الله ورسوله فهو أولى.واخترنا هذه العبارة لأنه قد يتغير الاجتهاد ، ويأتي أمير آخر فيحارب هؤلاء أو غيرهم ثم يتغير الحكم ، فيقول الكفار إن أحكام المسلمين متناقضة .
203. الصحيح أخذ الجزية من عموم الكفار .
204. أنكر شيخ الإسلام وابن القيم تقسم الدين إلى أصول وفروع .
205. يجوز القسم على الله من باب قوة الرجاء وحسن الظن بالله بدليل قصة الربيع ، وحديث "رب أشعث أغبر" .
206. " من ذا الذي " ( ذا ) ملغاة .
207. من منع الزكاة تؤخذ وشطر ماله ، وهل شطر ماله جميعا أم ما منع فيه الزكاة ؟ راجع لاجتهاد الإمام .
208. " وأحبطت عملك " يحتمل كل العمل ، أو العمل الذي كنت تفتخر به .
209. الشراك : سير النعل الذي بين الإبهام والأصابع .

210. " ويحك " : منصوبة بعامل محذوف تقديره ألزمك الله ويحك ، وهي وويل وويش متقاربة المعنى .
211. خبر " يا خير من دفنت في القاع أعظمه " باطل .
منقول
[/color]



#2

افتراضي رد: فوائد من كتاب القول المفيد على كتاب التوحيد للشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الل

رد: فوائد من كتاب القول المفيد على كتاب التوحيد للشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الل

إظهار التوقيع
توقيع : ضــي القمــر
#3

افتراضي رد: فوائد من كتاب القول المفيد على كتاب التوحيد للشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الل

بارك الله فيكي
إظهار التوقيع
توقيع : نور تقي
#4

افتراضي رد: فوائد من كتاب القول المفيد على كتاب التوحيد للشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الل

يسلمووووو حبيبتي
شكـــرا لكي


إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
60 سؤالا في أحكام الحيض والنفاس للشيخ بن عثيمين رحمه الله شوشو السكرة فتاوي وفقه المرأة المسلمة
عقيدة الشيعة والخطر قادم dodo modo المنتدي الاسلامي العام
الشيخ محمد بن صالح العثيمين ♥ احبك ربى ♥ شخصيات وأحداث تاريخية
كلام من ذهب للشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله تعالى - اماني الغالية المنتدي الاسلامي العام
كتاب مجموع الفتاوى للشيخ ابن عثيمين رحمه الله عروبة فتاوي وفقه المرأة المسلمة


الساعة الآن 12:45 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل