الورد اليومى الربع الثامن من سورة الأعراف ولله الحمد والمنة
الورد اليومى الربع الثامن من سورة الأعراف ولله الحمد والمنة
156-(هُدْنا إليك): تبنا و رجعنا إليك
157- (إصرهم ): عهدهم بالعمل بما في التوراة
(الأغلال ): التكاليف الشّاقة في التّوراة
وعموماً قولـــه(وَيَضَعُ عَنۡهُمۡ إِصۡرَهُمۡ وَٱلۡأَغۡلَٰلَ ٱلَّتِي كَانَتۡ عَلَيۡهِمۡۚ ):
أي يخفف عنهم ما شدد عليهم في التوراة من العهود والأثقال كالقاتل لا ينجيه إلا القصاص
لا دية ولا عفو، وقطع الأعضاء الخاطئة، وقرض الثّوب إذا أصابته نجاسة.
157- (الأُمِّيَّ) الَّذِي لَا يَقْرَأَ، وَلَا يَكْتُبُ.
(عزّروه ): وقّروه و عظّموه
159- (به يعدلون) : بالحقّ يحكمون في الخصومات بينهم
160-( قطّعناهم ): فرّقناهم أو صيّرناهم
(أسباطا): جماعات ، كالقبائل في العرب
(فانبجست) : فانفجرت
(مشربهم ): عينهم الخاصّة بهم
(الغمام ): السّحاب الأبيض الرّقيق
(المنّ): مادّة صَمغيّة حُلوة كالعسل
(السّلوى): الطّائر المعروف بالسّماني
161- (قولوا حطّة): مسألتنا حطّ ذنوبنا عنّا
161- (الْقَرْيَةَ) بَيْتَ الْمَقْدِسِ.
162-( رجزا ): عذابا (الطّاعون)
163- (حاضرة البحر): قريبةً من البحرعَلَى سَاحِلِ الْبَحْرِ الأَحْمَرِ.
(يعدون في السبت ): يعتدون بالصّيد المحرّم فيه
(يوم سبتهم ): يوم تعظيمهم أمر السّبت
(شرّعا ): ظاهرة على وجه الماء كثيرة ،أي ظاهرة، واحدها شارع.
(لا يسبتون): لا يُراعون أمر السّبت
(نبلوهم ): نمتحنهم و نختبرهم بالشّدة
164- (معذرة إلى ربّكم): نعِظهم اعتذارا إليه تعالى
164- (أُمَّةٌ) جَمَاعَةٌ.
165- (بعذاب بئيسٍ): شديدٍ وَجيعٍ
166- (عتوْا): استكبروا و استعصوا
(قردةً خاسئين): أذلاّء مُبعدين كالكلاب
167- (تأذّن ربّك): أعلم ، أو عزم و قضى
(يسومهم ): يُذيقهم و يكلّـفهم
168- (بلوناهم ): امتحنّاهم و اختبرناهم
168- (أُمَمًا) جَمَاعَاتٍ.
169-( خلفٌ): بَدَل سَوءٍ
168- (بِالْحَسَنَاتِ) بِالرَّخَاءِ فِي الْعَيْشِ.
168- (وَالسَّيِّئَاتِ) الشِّدَّةِ فِي الْعَيْشِ.
(عرض هذا الأدنى): ما يعرض لهم من حُطام الدّنيا ودَنِيءِ الْمَكَاسِبِ؛ كَالرِّشْوَةِ.
(درسوا ما فيه ): قرءوا وعَلِمُوا مَا فِي الْكِتَابِ اى التوراة، فَضَيَّعُوهُ.
169- (فَخَلَفَ) فَجَاءَ.
169- (وَرِثُوا الْكِتَابَ) أَخَذُوهُ مِنْ أَسْلَافِهِمْ.
169- (مِّيثَاقُ الْكِتَابِ) الْعُهُودُ فِي التَّوْرَاةِ؛ بِإِقَامَتِهَا، وَالْعَمَلِ بِهَا.
170- (يُمَسِّكُونَ) يَتَمَسَّكُونَ.
المراجع:
كلمات القرآن.. تفسير وبيان - حسنين محمد مخلوف
التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف: أحمد بن محمد ابن الهائم (المتوفى: 815هـ)
السراج في بيان غريب القرآن المؤلف: محمد بن عبد العزيز بن أحمد الخضيري
156-(هُدْنا إليك): تبنا و رجعنا إليك
157- (إصرهم ): عهدهم بالعمل بما في التوراة
(الأغلال ): التكاليف الشّاقة في التّوراة
وعموماً قولـــه(وَيَضَعُ عَنۡهُمۡ إِصۡرَهُمۡ وَٱلۡأَغۡلَٰلَ ٱلَّتِي كَانَتۡ عَلَيۡهِمۡۚ ):
أي يخفف عنهم ما شدد عليهم في التوراة من العهود والأثقال كالقاتل لا ينجيه إلا القصاص
لا دية ولا عفو، وقطع الأعضاء الخاطئة، وقرض الثّوب إذا أصابته نجاسة.
157- (الأُمِّيَّ) الَّذِي لَا يَقْرَأَ، وَلَا يَكْتُبُ.
(عزّروه ): وقّروه و عظّموه
159- (به يعدلون) : بالحقّ يحكمون في الخصومات بينهم
160-( قطّعناهم ): فرّقناهم أو صيّرناهم
(أسباطا): جماعات ، كالقبائل في العرب
(فانبجست) : فانفجرت
(مشربهم ): عينهم الخاصّة بهم
(الغمام ): السّحاب الأبيض الرّقيق
(المنّ): مادّة صَمغيّة حُلوة كالعسل
(السّلوى): الطّائر المعروف بالسّماني
161- (قولوا حطّة): مسألتنا حطّ ذنوبنا عنّا
161- (الْقَرْيَةَ) بَيْتَ الْمَقْدِسِ.
162-( رجزا ): عذابا (الطّاعون)
163- (حاضرة البحر): قريبةً من البحرعَلَى سَاحِلِ الْبَحْرِ الأَحْمَرِ.
(يعدون في السبت ): يعتدون بالصّيد المحرّم فيه
(يوم سبتهم ): يوم تعظيمهم أمر السّبت
(شرّعا ): ظاهرة على وجه الماء كثيرة ،أي ظاهرة، واحدها شارع.
(لا يسبتون): لا يُراعون أمر السّبت
(نبلوهم ): نمتحنهم و نختبرهم بالشّدة
164- (معذرة إلى ربّكم): نعِظهم اعتذارا إليه تعالى
164- (أُمَّةٌ) جَمَاعَةٌ.
165- (بعذاب بئيسٍ): شديدٍ وَجيعٍ
166- (عتوْا): استكبروا و استعصوا
(قردةً خاسئين): أذلاّء مُبعدين كالكلاب
167- (تأذّن ربّك): أعلم ، أو عزم و قضى
(يسومهم ): يُذيقهم و يكلّـفهم
168- (بلوناهم ): امتحنّاهم و اختبرناهم
168- (أُمَمًا) جَمَاعَاتٍ.
169-( خلفٌ): بَدَل سَوءٍ
168- (بِالْحَسَنَاتِ) بِالرَّخَاءِ فِي الْعَيْشِ.
168- (وَالسَّيِّئَاتِ) الشِّدَّةِ فِي الْعَيْشِ.
(عرض هذا الأدنى): ما يعرض لهم من حُطام الدّنيا ودَنِيءِ الْمَكَاسِبِ؛ كَالرِّشْوَةِ.
(درسوا ما فيه ): قرءوا وعَلِمُوا مَا فِي الْكِتَابِ اى التوراة، فَضَيَّعُوهُ.
169- (فَخَلَفَ) فَجَاءَ.
169- (وَرِثُوا الْكِتَابَ) أَخَذُوهُ مِنْ أَسْلَافِهِمْ.
169- (مِّيثَاقُ الْكِتَابِ) الْعُهُودُ فِي التَّوْرَاةِ؛ بِإِقَامَتِهَا، وَالْعَمَلِ بِهَا.
170- (يُمَسِّكُونَ) يَتَمَسَّكُونَ.
المراجع:
كلمات القرآن.. تفسير وبيان - حسنين محمد مخلوف
التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف: أحمد بن محمد ابن الهائم (المتوفى: 815هـ)
السراج في بيان غريب القرآن المؤلف: محمد بن عبد العزيز بن أحمد الخضيري
إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الورد اليومى الربع الثامن من سورة الأعراف ولله الحمد والمنة
إظهار التوقيع
توقيع : العدولة هدير
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الورد اليومى الربع الثامن من سورة الأعراف ولله الحمد والمنة
إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الورد اليومى الربع الثامن من سورة الأعراف ولله الحمد والمنة
إظهار التوقيع
توقيع : حڸآۉة آڸرۉح
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الورد اليومى الربع الثامن من سورة الأعراف ولله الحمد والمنة
إظهار التوقيع
توقيع : ام مالك وميرنا
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الورد اليومى الربع الثامن من سورة الأعراف ولله الحمد والمنة
قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ||
| ترتيب السور حسب النزول | فتاة بالحياء تجملت | القرآن الكريم | ||
| طريقة إستخدام ماء الورد, طريقة إستخدام ماء الورد لعلاج الهالات السوداء | العدولة هدير | العناية بالبشرة | ||
| فوائد سور القران | هبة الرحمان2 | المنتدي الاسلامي العام | ||
| مسابقة عدلات الدينية السؤال الثالث | شقاوة آنثى | المنتدي الاسلامي العام | ||
| الورد اليومى الربع الثانى من سورة الاعراف ولله الحمد والمنة | أم أمة الله | القرآن الكريم | ||
الساعة الآن 10:21 AM
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع