أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل



https://adlat.net/showthread.php?t=351844
1246 0
#1

افتراضي من اقوال الشيخ محمد الغزالي (4)

من اقوال الشيخ محمد الغزالي (4)

املك أكثر مما ملك قارون ، وسيطر على أوسع مما بلغ سليمان من سلطات ، واجعل ذلك في يدك لتدعم به الحق وتتركه لله في ساعة فداء ... أما أن تعيش صعلوكا حاسبا أن الصعلكة طريق الجنة فهذا جنون وفتون "


لا قيام لحكم طاغية إلا على الأذهان الممسوخة والأفكار الراكده البلهاء
والحجر على ذوي الرأي أن ينظروا للأمور إلا من الزاوية التي يراها لهم الطاغية

" القوانين الوضعية تشويه لوجه الأمة الإسلامية ،
ومسخ لكيانها الروحي والعقلي والهدف الأخير الإتيان على الإسلام من القواعد "

" وعلى القانون الذي وضعه الاستعمار أن يصرف البصائر والأبصار عن شرع الله؛حتى يعمل الزمن على تمويت الإسلام كله "



من اقوال الشيخ محمد الغزالي (4)


إن تحريم الحلال كتحليل الحرام جريمة مُنكرة وحق الله على المسلم ألا يغلب الحرامُ صبره ولا الحلالُ شكره . أما حقه فى الحياة والاستمتاع بخيرها فلا ريب فيه : “لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذَا مَا اتَّقَوْا وَآمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَوْا وَآمَنُوا ثُمَّ اتَّقَوْا وَأَحْسَنُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ” . -
“يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ” . وللبدن مطالب أجمع العقلاء على أن فى انتقاصها إضرارا به فكل زهد أو تصوف يغض منها فالإسلام بريء منه والحملات التى شنها الإسلام على المادية إنما تعنى بطنة المترفين وتشتم الممعودين الغارقين فى شهواتهم .
- من كتاب خلق المسلم







إنها لجريمة قتل عمد أن ننتسب إلى الإسلام
ثم لا نحسن فهمه ولا عرضه ولا العمل به ولا الدفاع عنه -


« و مما يضع حدّاً أقصى لكدر الإنسان : أن يقارن بين ما لديه من خير و ما يحسّه الألوف من حرمان ، و لن تعدم – إذا فتحت عينيك بدقة – من تمتاز عليهم في نفسهم و مالك ، و من يرزحون تحت ضوائق هي أثقل مما ابتليت به ».


"ما خانت حواء آدم ولا أغرته بالأكل من الشجرة .. هذا من أكاذيب التوراة، والقرآن صريح وحاكم أن آدم هو الذي عصى ربه"



من اقوال الشيخ محمد الغزالي (4)



« اجتهد ألاّ تسلك طريق ضلالة ، فإذا سلكته – تحت أي ضغط أو إغراء – فاجتهد ألا توغل فيه ، و عُد من حيث جئت في أقرب فرصة ، و في أسرع وقت ».


إن بعض الناس يظن أنه بجهده فى هدم الآخرين يبنى نفسه، وهذا خطأ، فإن الضعيف لا يزول ضعفه بمحاولات فاشلة فى تجريح الأقوياء، ستبقى علته، وتلصق به معرته، وتذهب جهوده هباء.



“ليست العلاقة بالله ساعة مناجاه في الصباح أو المساء ينطلق المرء بعدها في أرجاء الدنيا يفعل ما يريد. كلا هذا تدين مغشوش.
الدين الحق أن يراقب المرء ربه حيثما كان, و أن يقيد مسالكه بأوامره, و نواهيه, و أن يشعر بضعفه البشري, فيستعين بربه على كل ما يعتريه.”


إن زوال إسرائيل قد يسبقه زوال أنظمة عربية عاشت تضحك على شعوبها، ودمار مجتمعات عربية فرضت على نفسها الوهم والوهن، قبل أن يستذلها العم أو الخال، وقبل أن ينال من شرفها غريب


إنه لا شيء ينال من مناعة البلاد, وينتقص من قدرتها على المقاومة الرائعة, كفساد النفوس والأوضاع, وضياع مظاهر العدالة, واختلال موازين الاقتصاد, وانقسام الشعب إلى طوائف, أكثرها مُضيع منهوك, وأقلها يمرح في نعيم الملوك


من اقوال الشيخ محمد الغزالي (4)

“أصل كل معصية وغفلة وشهوة الرضا عن النفس، وأصل كل طاعة ويقظة وعفة عدم الرضا عنها، لأن تصحب جاهلا لا يرضى عن نفسه خير لك من أن تصحب عالما يرضى عن نفسه فأى علم لعالم يرضى عن نفسه؟
وأى جهل لجاهل لا يرضى عن نفسه "؟”


“شتان بين شعورين: شعور الغيرة على حرمات الله والرغبة في حمايتها، وشعور البغضاء لعباد الله والرغبة في إذلالهم .”


“ولست ألوم أحدا استهان بنا أو ساء ظنه بديننا مادمنا المسئولين الأوائل عن هذا البلاء، ان القطيع السائب لابد أن تفترسه الذئاب”

“إن الناس يذلون أنفسهم، يقبلون الدنية في دينهم ودنياهم، لواحد من أمرين: إما أن يصابوا في أرزاقهم، أو في آجالهم. والغريب أن الله قطع سلطان البشر على الآجال والأرزاق جميعاً، فليس لأحد من سبيل.”


من اقوال الشيخ محمد الغزالي (4)

العرب بالطريقة التي يعيشون بها لا يستحقون نصراً, لكي يستحق العرب النصر يجب أن يسألوا أنفسهم.. أو لكي يدخلوا بيت المقدس مرة أخرى يجب أن يسألوا أنفسهم: هل سنكون بأخلاق الجبابرة الذين سكنوا بيت المقدس قديماً فبعث الله إليهم “يوشع بن نون” فدمّر عليهم, واستوقف الشمس فلم تغرب حتى ألحق بهم الهزيمة.


متى يدخل العرب فلسطين وبيت المقدس؟
يوم يرون رجلاً كصلاح الدين.. قالوا: جمع الغبار من معاركه وأوصى أن يكون وسادة له في قبره, حتى إذا حوسب قال للملائكة: هذا الغبار كان في سبيل الله!!
أين أخلاق صلاح الدين؟!!
أين أخلاق عمر




من اقوال الشيخ محمد الغزالي (4)









قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
قصة قبر الشيخ عبد المتعال الملكة نفرتيتي قصص - حكايات - روايات
سيرة الشيخ محمد حسين يعقوب Nothing To Lose شخصيات وأحداث تاريخية
سماحة الشيخ ابن باز ـ رحمه الله ـ أم أمة الله شخصيات وأحداث تاريخية
الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله أم أمة الله شخصيات وأحداث تاريخية
الشيخ زايد حياة الشيخ زايد سيرة ذايه لزايد الخير عمر ابانا وعائشه امنا شخصيات وأحداث تاريخية


الساعة الآن 07:26 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل