يريد الله ان يطهرك وانت تلعن وتشتم

كفارة

عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله،حتى يلقى الله وما عليه خطيئة } [الترمذي وقال:حسن صحيح].

و عن سعد بن أبي وقاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { ما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة } [الترمذي وابن ماجة وصححه الألباني].


وعن أبي هريرة قال: لما نزلت: مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ [النساء3]، بلغت من المسلمين مبلغاً شديداً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: { قاربوا وسددوا، ففي ما يصاب به المسلم كفارة حتى النكبة ينكبها، أو الشوكة يشاكها } [مسلم].





عن أبي هريرة وأبي سعيد الخدري رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: { ما يصيب المسلم من نصب، ولاوصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، ولا غم، حتى الشوكة يشاكها إلا كفرالله بها من خطاياه } [متفق عليه] واللفظ للبخاري. والنصب: التعب. والوصب: المرض.

فوقوع المشاكل عليك هي كفاره لك ولكنك لم تكن تعلم .


عد الي ربك وحافظ علي الصلاوات بالمسجد





قال صلي الله عليه وسلم :
وإن كان في دينه رقة ابتلي على حسب دينه فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض ما عليه خطيئة