عمرو موسى: فايزة أبو النجا «كفاءة نادرة».. وحكومة «قنديل» «لها مذاق خا
أثنى المرشح السابق في الانتخابات الرئاسية، وعضو الجمعية التأسيسية لصياغة الدستور، الأحد، بدور فايزة أبو النجا أثناء توليها وزارة التخطيط والتعاون الدولي، حيث وصفها بـالكفاءة النادرة.
وتحت عنوان: التعديل الوزاري.. خمس حقائق، كتب موسى في صفحته على فيس بوك: الحقيقة الأولى هي أن الوزارة القادمة برئاسة الدكتور هشام قنديل، هي الأولى في عهد الجمهورية الثانية، ومن ثم سيكون لها مذاق خاص، و توقعات مختلفة.
وأضاف: الحقيقة الثانية هي أن الوزارة القادمة ستكون هي (الحكومة المصرية)، التي عليها أن تعالج مختلف المشاكل التي تواجه المصريين، وأن يبدأ بها عهد جديد من الحكم الرشيد، وسوف تكون مسؤوليتها ضخمة جداً في هذا الإطار، وكذلك ستكون متابعتها من المواطنين متابعة قاسية لا ترحم.
واعتبر موسى أن:الحقيقة الثالثة هي أن وجوهًا ذات خبرة وحضور سياسي قوي سوف تختفي من إدارة الحكم، وعلي رأسها السيدة فايزة أبو النجا، وهي الكفاءة النادرة والإخلاص والتفاني، بل هي المواطن المصري كما يجب أن يكون، وكذلك السيد منير فخري عبد النور، وهو سياسي بارز ويجسد أموراً كثيرة في شخصه الفريد، وذلك في مقابل أسماء جديدة غير معروفة، لا نملك إلا أن نرجو لها التوفيق في خدمة المصالح المصرية، فكلهم أبناء مصر.
وعن الحقيقة الرابعة، كتب موسى: مصر يسودها الخوف والترقب وعدم اليقين بالنسبة للمستقبل، وكذلك بالنسبة للاستقرار و مداه، وشكل الحكم وكيفية إدارة أمور المجتمع، والقدرة علي التماهي مع العالم الذي تقفز دوله الناجحة بسرعة إلى الأمام، بينما تتراجع دوله الفاشلة وتتقلص قدرتها و تزيد معاناة مجتمعاتها.
واعتبر موسى أن: الأمل كل الأمل أن تكون مصر هي الدولة القادرة علي إحداث التقدم الحقيقي، الذي يشعر به المواطن المصري كما يشعر به العالم من حولنا.
واختتم موسى ما كتبه، بقوله: الحقيقة الخامسة، أرجو ان ننتهي من كل هذه الخطوات الإجرائية، لنبدأ العمل في إعادة بناء مصر بأسرع ما يمكن، الوقت من ذهب..
المصدر :
وتحت عنوان: التعديل الوزاري.. خمس حقائق، كتب موسى في صفحته على فيس بوك: الحقيقة الأولى هي أن الوزارة القادمة برئاسة الدكتور هشام قنديل، هي الأولى في عهد الجمهورية الثانية، ومن ثم سيكون لها مذاق خاص، و توقعات مختلفة.
وأضاف: الحقيقة الثانية هي أن الوزارة القادمة ستكون هي (الحكومة المصرية)، التي عليها أن تعالج مختلف المشاكل التي تواجه المصريين، وأن يبدأ بها عهد جديد من الحكم الرشيد، وسوف تكون مسؤوليتها ضخمة جداً في هذا الإطار، وكذلك ستكون متابعتها من المواطنين متابعة قاسية لا ترحم.
واعتبر موسى أن:الحقيقة الثالثة هي أن وجوهًا ذات خبرة وحضور سياسي قوي سوف تختفي من إدارة الحكم، وعلي رأسها السيدة فايزة أبو النجا، وهي الكفاءة النادرة والإخلاص والتفاني، بل هي المواطن المصري كما يجب أن يكون، وكذلك السيد منير فخري عبد النور، وهو سياسي بارز ويجسد أموراً كثيرة في شخصه الفريد، وذلك في مقابل أسماء جديدة غير معروفة، لا نملك إلا أن نرجو لها التوفيق في خدمة المصالح المصرية، فكلهم أبناء مصر.
وعن الحقيقة الرابعة، كتب موسى: مصر يسودها الخوف والترقب وعدم اليقين بالنسبة للمستقبل، وكذلك بالنسبة للاستقرار و مداه، وشكل الحكم وكيفية إدارة أمور المجتمع، والقدرة علي التماهي مع العالم الذي تقفز دوله الناجحة بسرعة إلى الأمام، بينما تتراجع دوله الفاشلة وتتقلص قدرتها و تزيد معاناة مجتمعاتها.
واعتبر موسى أن: الأمل كل الأمل أن تكون مصر هي الدولة القادرة علي إحداث التقدم الحقيقي، الذي يشعر به المواطن المصري كما يشعر به العالم من حولنا.
واختتم موسى ما كتبه، بقوله: الحقيقة الخامسة، أرجو ان ننتهي من كل هذه الخطوات الإجرائية، لنبدأ العمل في إعادة بناء مصر بأسرع ما يمكن، الوقت من ذهب..
المصدر :
إظهار التوقيع
توقيع : توتى 1
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: عمرو موسى: فايزة أبو النجا «كفاءة نادرة».. وحكومة «قنديل» «لها مذا
رد: عمرو موسى: فايزة أبو النجا «كفاءة نادرة».. وحكومة «قنديل» «لها مذا
رد: عمرو موسى: فايزة أبو النجا «كفاءة نادرة».. وحكومة «قنديل» «لها مذا
إظهار التوقيع
توقيع : هبة الرحمان2
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: عمرو موسى: فايزة أبو النجا «كفاءة نادرة».. وحكومة «قنديل» «لها مذا
قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ||
| قصص القرآن الكريم .. | حبيبة أبوها | القرآن الكريم | ||
| موسوعه قصص الانبياء | رحيل الحال | قصص الانبياء والرسل والصحابه | ||
| موسى وهارون عليهما السلام | الموجودة | قصص الانبياء والرسل والصحابه | ||
| قصة الخضر عليه السلام | سآرونهـة تشآن | قصص الانبياء والرسل والصحابه | ||
| موسى وهارون عليهما السلام | جنبك على طول خلينى | قصص الانبياء والرسل والصحابه | ||
الساعة الآن 08:51 PM
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع