الورد اليومى_ الربع الخامس من سورة التوبة ولله الحمد والمنة
الورد اليومى_ الربع الخامس من سورة التوبة ولله الحمد والمنة
60- (لِلْفُقَرَاءِ) لِلَّذِينَ لَا يَمْلِكُونَ شَيْئًا.
60- (وَالْمَسَاكِينِ) الَّذِينَ يَمْلِكُونَ دُونَ كِفَايَتِهِمْ.
60- (وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا) السُّعَاةِ الَّذِينَ يَجْمَعُونَ الزَّكَاةَ.
60- (وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ) مَنْ يُرْجَى إِسْلَامُهُمْ، أَوْ دَفْعُ شَرِّهِمْ.
60- (الرِّقَابِ) عِتْقِ الأَرِقَّاءِ، وَفَكَاكِ الأَسْرَى.
60- (وَفِي سَبِيلِ اللهِ) فِي الِجهَادِ.
60- (وَابْنِ السَّبِيلِ) المُسَافِرِ، المُنْقَطِعِ.
61- (هو أذُن): يسمع كل ما يُقال له و يصدّقه
يقال: فلان أذن: أي يقبل كل ما قيل له.
(أذن خير لكم ): يسمع الخير و لا يسمع الشرّ
قل أذن خير لكم} أي اذن خير لا اذن شر
يسمع الخير فيعمل به ولا يعمل بالشر اذا سمعه
{يؤمن بالله} يصدق الله ويصدق المؤمنين
61- (وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ) يُصَدِّقُ المُؤْمِنِينَ فِيمَا يُخْبِرُونَهُ.
63-( من يحادد الله ): من يُخالفه و يعادِه
{يحذر المنافقون} هذا اخبار عن حالهم وقيل امر لهم بالحذر
{مخرج ما تحذرون} أي مظهر ما تصرون
{ولئن سألتهم} كان جماعة من المنافقين يستهزؤون
برسول الله صلى الله عليه وسلم فاذا بلغه فسالهم اعتذروا
وقالوا {إنما كنا نخوض} فنزلت
الآيات والمعنى ولئن سالتهم أي عما كانوا فيه من الاستهزاء
{نخوض} أي نتلهّى بالحديث قطعا للطّريق
{قد كفرتم} أي قد ظهر كفركم
{إن نعف عن طائفة منكم} بالتوفيق للتوبة {نعذب طائفة} بترك التوبة
{ويقبضون أيديهم} عن الانفاق في سبيل الله
{نسوا الله} أي تركوا امره فتركهم من رحمته
65- (نخوض و نلعب ): نتلهّى بالحديث قطعا للطّريق
67- (يقبضون أيديهم ): لا يبسطونها في خير و طاعة شُحّا
(فنسيهم): فتركهم من توفيقه و هدايته
68- (هي حسبهم): كافيتهم عقابا على كفرهم
69- (فاستمتعوا بخلاقهم): فتمتّعوا بنصيبهم من ملاذّ الدّنيا
(خضتم ): دَخَلْتُمْ فِي الكَذِبِ وَالبَاطِلِ.
(حبطت أعمالهم): بطلت و ذهبت أجورهم لكفرهم
{وقوم إبراهيم} يعني نمرود
70- (المأتفكات ): المنقلبات (قرى قوم لوط)
مدائن قوم لوط. ائتفكت بهم: أي انقلبت.
72_{واغلظ عليهم} بالانتهار والنظر بعين البغض
_(فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ) العدن: الإقامة.
يقال: عدن بالمكان، إذا أقام به.
73_{جاهد الكفار} بالسيف
{والمنافقين} باللسان
و {الكفر} سبهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وطعنهم في الدين
{وهموا بما لم ينالوا} كانوا قد هموا بقتل رسول الله صلى الله عليه وسلم
73- (اغلظ عليهم): شدّد عليهم و لا ترفق بهم
74- (ما نقموا ): ما كرهوا و ما عابوا شيئا
أي ليس ينقمون شيئا وكانوا قبل قدوم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة
في ضنك فلما قدم غنموا وصارت لهم الاموال
المراجع:
كلمات القرآن.. تفسير وبيان - حسنين محمد مخلوف
التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف: أحمد بن محمد ابن الهائم (المتوفى: 815هـ)
السراج في بيان غريب القرآن المؤلف: محمد بن عبد العزيز بن أحمد الخضيري
إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الورد اليومى_ الربع الخامس من سورة التوبة ولله الحمد والمنة
إظهار التوقيع
توقيع : ♥مبدهـ♥
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الورد اليومى_ الربع الخامس من سورة التوبة ولله الحمد والمنة
إظهار التوقيع
توقيع : العدولة هدير
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الورد اليومى_ الربع الخامس من سورة التوبة ولله الحمد والمنة
رد: الورد اليومى_ الربع الخامس من سورة التوبة ولله الحمد والمنة
رد: الورد اليومى_ الربع الخامس من سورة التوبة ولله الحمد والمنة
إظهار التوقيع
توقيع : جنا حبيبة ماما
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الورد اليومى_ الربع الخامس من سورة التوبة ولله الحمد والمنة
رد: الورد اليومى_ الربع الخامس من سورة التوبة ولله الحمد والمنة
إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5
التوقيع لا يظهر للزوار ..
قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ||
| فوائد سور القران | هبة الرحمان2 | المنتدي الاسلامي العام | ||
| جميع مرئيات الشيخ الإمام علي جابر النادرة من تراويح وتهجد شهر رمضان من | رووية ورهوف | صوتيات ومرئيات اسلامية | ||
| الإعجاز العددي و العلمي المدهل في سورة الفاتحة | عاشقة جواد | الاعجاز العلمي | ||
| مسابقة عدلات الدينية السؤال الثالث | شقاوة آنثى | المنتدي الاسلامي العام | ||
| الورد اليومى الربع الأول سورة التوبة ولله الحمد والمنة | أم أمة الله | القرآن الكريم | ||
الساعة الآن 04:39 PM
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع