أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل



https://adlat.net/showthread.php?t=355316
445 1
#1

افتراضي من أقوال د. خالد أبو شادي (11)

من أقوال د. خالد أبو شادي (11)


(إِنْ تكونوا تألمون فإِنَّهم يألمونَ كما تَأْلَمون وَتَرْجونَ من اللَّه ما لا يرجون):
الكل يتألم، المؤمن والفاجر.
لكن المؤمن يتألم ويؤجر على ألمه في الآخرة.
والفاجر يتألم عاجلا مع عذابه المؤجَّل إلى الآخرة.
فالقادم أسعد للمؤمن..
وأشد على الفاجر.

مع أن النبي قال:
«شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي»،
لكنه استثنى صنفين من أمته أخبر أنهما محرومان من شفاعته لقبح فعلهما:
«صنفان من أمتي لن تنالهما شفاعتي : إمام ظلوم غشوم، وكل غالٍ مارق».




صحيح الجامع رقم: 3798

تغرب الشمس عندك حين تشرق في مكان آخر.
وهكذا أحوال العباد:
صعود وهبوط.
ويسر وعسر.
فدوام الحال من المحال.
فأبشِر أخي المبتلى بقرب الفرج وراحة البال.


من أقوال د. خالد أبو شادي (11)

تأنيب الضمير الذي يؤدي إلى عمل صالح إحساس محمود، ويؤدي بمرور الوقت والمواظبة على الصالحات إلى راحة القلب.
وهو قول بعض الصالحين:
"إن العبد ليعمل الذنب، فلا يزال أمام عينيه حتى يدخل به الجنة".
أما تأنيب الضمير الذي يُقعِد العبد عن الطاعات ويقنِّطه من رحمة الله، فهو من الشيطان، ومن وساوسه المشهورة ليجعل التوبة شاقة على العبد

المفهوم الحقيقي للفقر والغنى!
قال الشيخ علي الطنطاوي:
"وليس الغنى بكثرة المال ، بل بفقده مع الحاجة إليه.
فمن كان معه مليونان وهو يتمنى أن تكون ثلاثة فهو ناقص مليونا.
ومن كان معه ألفان وهو لا يطمح إلا إلى ألف فهو زائد ألفا".

إلى متى أنت باللذات مشغول ..

وأنت عن كل ما قدَّمتَ مسؤول!

من أقوال د. خالد أبو شادي (11)


في الحديث أن أهل الجنة لا يتحسَّرون إلا على ساعة لم يذكروا الله تعالى فيها،وذلك لِما يرون يوم القيامة من عظيم الجزاء وروعة العطاء.
فهلا اغتنمنا الغنيمة قبل ضياعها.
فإن ابن عطاء قال فينا ناصحا:
«الأنفاس جواهر».

لا تنسوا أن تؤدوا زكاة عافيتكم:

بأن تدعوا لأهل البلاء والمكروبين

كما تتصفح صفحتك أول اليوم، وتراسل أصحابك عبر رسائلك ومحادثاتك، فكذلك تصفح مصحفك، وراسل ربك عبر دعائك وصلاتك. هيا إلى وِرد قرآنك وصلاة الضحى

تذكَّر أن عطاء الله لك بحسب كرمه لا بقدر سؤلك!

هل فهمت الآن معنى حديث:
(فإذا سألتم الله فسلوه الفردوس)

من أقوال د. خالد أبو شادي (11)



#2

افتراضي رد: من أقوال د. خالد أبو شادي (11)

تذكَّر أن عطاء الله لك بحسب كرمه لا بقدر سؤلك!
هل فهمت الآن معنى حديث:
(فإذا سألتم الله فسلوه الفردوس)




قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
جوانب من الحياة الشخصية والاجتماعية لسيف الله (خالد بن الوليد)رضي الله عنه المشتاقة الى رسول الله قصص الانبياء والرسل والصحابه
والآن قصة>>مين قال اللي فات مات؟؟<< للكاتبة رفيف الخميسي yasmen ali قصص - حكايات - روايات
خــالـــد بن الولـــيـــد الـمـتـألـقـة شخصيات وأحداث تاريخية
[قصص مرعبة] روايه صائد الإنس كامله , قصص وروايه رعب عن الجن حياه الروح 5 قصص - حكايات - روايات
[قصص حقيقية] قصة الحمو الموت نسيم آڸدکَريآت قصص - حكايات - روايات


الساعة الآن 01:43 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل