أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل



https://adlat.net/showthread.php?t=392743
25 0
#1

افتراضي أسئلة نحوية (2)

1) كم
س: كم وجهًا في كم؟
1- استفهامية، وذلك إذا كان بعدها اسم منصوب؛ نحو: كَمْ جنيهًا معك؟

2- خبرية إذا كان بعدها اسم مجرور؛ نحو: كم مرةٍ طلعت الشمس.

3- تكون في محل جر إذا دخل عليها حرف جر، والجار والمجرور متعلِّقان بمحذوف خبر مقدَّم، وذلك إذا كان بعدها اسم مبتدأ، وإلَّا تعلَّق بالفعل إذ كان تامًّا، وبخبرِه إذا كان ناقصًا؛ نحو: بكم درهمٍ اشتريت الكتاب؟

4- إذا لم يدخل عليها حرف الجر، وكان بعدها فعل متعدٍّ لم يذكر مفعوله، فهي في محل نصب مفعول به؛ نحو: (كم كتابًا طالعْتَ)، كم: مفعول به مبني على السكون في محل نصب.

5- ظرفية، وذلك إذا كُنِّيَ بها عن الظرف أو الحدث، فهي في محل نصب على الظرفية.

6- قد تكون بمعنى (رُبَّ) وتجرُّ ما بعدها؛ نحو: كم غلامٍ لك قد رأيت.

وكقول الشاعر:
وكمْ قائلٍ بَعْدي ألَا إنَّ حاتمًا = له الجُودُ صفوًا لا يُخالِطُه كَدرُأي: "ربَّ غلامٍ لك" و"رُبَّ قائل".
♦ ♦ ♦


2) باب أمس
س: ماذا تقول في أمس؟
أمس له حالتان:
الأولى: البناء مطلقًا على الكسر في الرفع والنصب والجر، وذلك إذا كان ظرفًا بعينه؛ نحو:
رأيتُك أمسِ: أمس: ظرف مبني على الكسر في محل نصب.
ورأيتُك من أمس: أمس: مبني على الكسر في محل جر.
مضى أمس: أمس مبني على الكسر في محل رفع فاعل.

وفي هذه الحالة يجب أن تعلم أنك إذا وصفته، فإن الصفة تُعرب على الأصل؛ أي: إنها تنصب بالفتحة في حالة نصب (أمس)، وتُجرُّ بالكسرة في حالة جر (أمس)، وتُرفع بالضمة في حالة رفع (أمس)؛ نحو:
رأيتك أمسِ الجميلَ، بالنصب للصفة (الجميل).
رأيتك من أمسِ الجميلِ بالجرِّ للصفة؛ لأن أمس مبني على الكسر في محل جر.
مضى أمسِ الجميلُ بالرفع للصفة؛ لأن أمس مبني في محل رفع.

الثانية: الإعراب وذلك إذا أدخلت "أل" على "أمس" أو أضفته أو صغَّرته:
1- في حالة دخول "أل"، نقول:
رأيتُكَ الأمسَ.
عجبتُ من الأمسِ.

2- وفي حالة الإضافة، تقول:
أمضينا أمسَنا.
عجبتُ من أمسِنا.

3- وفي حالة التصغير، نقول:
رأيتك أُميسَ.
رأيتك من أُميسِ.
♦ ♦ ♦


3) وحده
س 1: كيف تعرب كلمة "وحده" في قولنا: جاء محمد وحده؟
اعلم أن "وحده" منصوب في كل وجه؛ وذلك لأنه مصدر[1]، تقول: "وحد وحدًا"، قال تعالى: ﴿ آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ ﴾ [غافر: 84].

س 2: هل يتصرَّف (وحده) في المثنى والجمع؟
لا يُثنى (وحده) ولا يُجمع، ولكن يُضاف إلى ضمير المثنى والجمع؛ وذلك لأنه مصدر، فلا يُجمع المصدر ولا يُثنى.
نقول:
مررتُ برجلين وحدَهما، ولا نقول: مررت برجلين وحديهما.
مررت برجال وحدَهم.
مررت بنساء وحدَهن.

ولكن لا بد أن تعلم أن هناك ألفاظًا وردت - على غير القياس السابق - شاذةً، تُحَفظ ولا يُقاس عليها؛ حيث جرت (وحده) حينما وقعت مضافًا إليه، وذلك في كلمات بعينها، منها: هو نسيج وحدِه.

يقول البغدادي في شرح أبيات المغني[2]:"وما جاء عنهم مجرورًا إلَّا في ثلاثة ألفاظ، هو قولك للرجل إذا مدحته: هو نسيج وحدِه؛ أي: بمنزلة المنوال الذي لم يَنسِج عليه غيرُه، وإذا ذممْتَه قلت: هو عيير وحدِه، وجحيش وحدِه، تصغير جَحْش وعير، وهذا ممَّا يُحفظ ولا يُقاس عليه لشذوذه".
♦ ♦ ♦


4) قد
س: كم لـ(قد) من معان؟
لها أربعة معان:
1- إذا دخلت على الفعل المضارع تُعرب حرف تقليل، إذا كان الأمر غير معهود؛ نحو: قد ينجح الكسلان، فالمعهود أن الكسلان لا ينجح؛ لذلك سُبِق الفعل بـ"قد"؛ لإفادة قلَّة حدوث هذا الأمر.

2- وقد تفيد التكثير، إذا كان الأمر معهودًا، ومدخولها فعل مضارع أيضًا؛ نحو: قد ينجح المجدّ، فالمعهود أن المجد ينجح، لذلك دخلت (قد) على الفعل المضارع لإفادة كثرة حدوث نجاح المجد.

3- وقد تفيد التحقيق؛ أي: إن الأمر محقَّق الحدوث إذا دخلت على الفعل الماضي؛ نحو: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ﴾ [المؤمنون: 1].


4- وقد تفيد التحقيق مع التقريب، وذلك إذا دخلت على فعلٍ ماضٍ، حدوثه قائمٌ ومستمِرٌّ؛ نحو:قد قامت الصلاة، فالصلاة في حكم القيام لكنها ستقوم قريبًا.

5- تُعرب "قد" اسم فعل بمعنى يكفي: نحو:قدك جنيه؛ أي: يكفيك جنيه، ومنها يقول الشاعر:
قالتْ ألَا ليْتَما هذا الحمامُ لنا *** إلى حمامتِنا أو نِصْفُه فَقَدِ
فقد: (قد) معناها يكفي، والمعنى: ليت هذا الحمام يُضاف إلى حمامتنا، أو حتى نصفه يكفي، وهي مبنية على السكون، وإنما كُسِرت في البيت لضرورة القافية.
♦ ♦ ♦


5) قطُّ
س: وماذا عن قط؟
قط على أربعة أوجه:
1- ظرف مبني على الضم مع تشديد الطاء (قطُّ)، وهي في هذه الحالة تختصُّ بالنفي لما مضى؛ نحو: ما فعلته قطُّ.
ويتوهَّم العامة أن قط للنفي مُطلقًا (الماضي والمستقبل)، فيقولون: "لا أكلمه قطُّ"، وهذا وهمٌ؛ لأنها ليست إلا لنفي الماضي، أما المضارع المستقبل فله النفي بلفظ "أبدًا"؛ حيث تقول: "ما كلمته قطُّ، ولم أكلمه أبدًا"؛ حيث استُخدمت "قطُّ" للماضي، و"أبدًا" للمضارع.

2- اسم بمعنى حسب، وتكون مبنية على السكون (قَط)، نقول: "قطي درهم" بمعنى: حسبي، وحُركت الطاء بالكسر لالتقاء الساكنين، ونقول: "قط زيد درهم".

3- اسم فعل بمعنى يكفي وتسند إليها "ني" الدالة على المتكلم، فنقول: "قطني"، كما يُقال: "يكفيني"، وهي أيضًا مبنية على السكون.

4- قد تكون بمعنى "لا غير" إذا دخلت عليها الفاء الزائدة (فقَطْ)، وقد ساد استعمال هذا التعبير في أعمال البنوك، وهو ما يُسمَّى بالتفقيط، يقولون: "أعطيتُه ألف جنيه فَقَطْ"؛ أي: لا غير، وهي مبنية على السكون أيضًا.

ملحوظة:




ساد لها معنى خامس؛ حيث جعلوها مصدرًا وجعلوا الفاء جزءًا من بنيتها (فَقَطْ)، واشتقُّوا منها الألفاظ الآتية:
فَقَّطَ: فعل ماض بتشديد القاف مبني على الفتح.
يُفَقِّطُ: فعل مضارع بتشديد القاف مرفوع بالضمة.
فَقِّطْ: فعل أمر بتشديد القاف مبني على السكون.
التَّفْقِيطُ: مصدر للفعل فقط.
وصار يستعمل منه الفعل المتعدِّي لمفعول واحد، كل ذلك في لغة البنوك، يقولون: "فَقَّطَ المبلغ، ولم يُفَقِّطْه، والتفْقيط غير واضح ... وهي بذلك تكون معربةً إلَّا في الماضي والأمر.
♦ ♦ ♦


6) أيْ وإي وأيُّ
س 1: كم معنى لـ(أي)؟
معان عدة تتغيَّر بتغيُّر ضبْط بِنْيتها.

س 2: وهل لذلك تأثير على مواقعها الإعرابية؟
نعم، فـ"أي" مثلًا لها وجهان.
1- أيْ: بفتح الهمزة وسكون الياء: حرف نداء (أداة نداء)، نقول[3]: أيْ محمدُ، هل ذاكرت دروسك؟

بمعنى: (يا محمد)، وهي أداة مبنية على السكون.

2- حرف تفسير: نحو (عندي عَسْجدٌ؛ أي: ذهبٌ)؛ حيث قامت أيْ بمهمة تفسير معنى عسجد، وهي مبنية على السكون أيضًا، ونحو قولنا: "غضنفر؛ أي: أسد"؛ حيث فسرت معنى غضنفر، وهي هنا يُعرب ما بعدها عطفَ بيانٍ على ما قبلها، أو بدلًا.

س 3: وماذا نقول في "إيْ" بكسر الهمزة وسكون الياء؟
هي حرف جواب بمعنى نعم.
فقد تقع بعد الاستفهام؛ نحو: ﴿ وَيَسْتَنْبِئُونَكَ أَحَقٌّ هُوَ قُلْ إِي وَرَبِّي إِنَّهُ لَحَقٌّ ﴾ [يونس: 53].
وتقع قبل القسم؛ نحو: "إي والله"، وهي مبنية على السكون.

س 4: وماذا عن "أي" بفتح الهمزة وتشديد الياء؟
أي: بفتح الهمزة وتشديد الياء "اسم"، وله ستة أوجه:
*أ. اسم شرط (أداة)؛ نحو:
أيَّ طالبٍ تُكرم أكرم.
أي: اسم موصول، مفعول به مقدم منصوب بالفتحة.

*ب. اسم (أداة) استفهام؛ نحو:
قوله تعالى: ﴿ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ ﴾ [الأعراف: 185].
أي: مجرور بالباء وعلامة الجر الكسرة.

*ج. اسم موصول؛ نحو:
قال تعالى: ﴿ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيًّا ﴾[مريم: 69].
أي:اسم موصول بمعنى الذي؛ أي: الذي هو أشد.
*د. وتُعرب "أي" صفةً إذا سُبقت بنكرة؛ نحو:
محمدٌ رجلٌ أيُّ رجل.
أي: صفة لرجل مرفوعة بالضمة؛ لأن رجل نكرة.

*هـ. وتعرب حالًا إذا سُبقت بمعرفة؛ نحو:
مررْتُ بعبدالله أيَّ رجل.
أي: هنا حال منصوب؛ لأنها وقعت بعد معرفة.

*و. أن تكون وصلة لنداء ما فيه (أل)؛ حيث لا يُمكن نداء المقترن بـ(أل) مباشرة، فتكون (أي) هي الوسيلة لندائه؛ نحو:
يا أيُّها الرجلُ أقْبِلْ.
يا: أيُّ: ها: الرجل.
ياء: أداة النداء مبنية على السكون.
أي: منادى مبني على الضم في محل نصب.
ها: أداة تنبيه مبنية على السكون.
الرجل: صفة مرفوع بالضمة.
♦ ♦ ♦


7) لو
س: كم معنى في "لو"؟
لها ستة معان.



س: ما هي؟
1- أن تكون حرف شرط في الماضي، فيُقال فيه: حرف يقتضي امتناع ما يليه، واستلزامه لتاليه؛ نحو: ﴿ وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا ﴾ [الأعراف: 176]، فـ"لو" هنا دالة على أمرين:

الأول: أن مشيئة الله تعالى للرفْع منفية، ويلزم من هذا أن يكون رفعُه منفيًّا؛ إذ لا سبب لرفعه إلا المشيئة وقد انتفَتْ.

والثاني: دلَّت "لو" في المثال المذكور على أن ثبوت المشيئة مستلزم لثبوت الرفْع ضرورة أن المشيئة سبب والرفع مسبب، وهذان المنتفيان قد تضمنتهما العبارة المذكورة.

2- أن تكون "لو" حرف شرط للمستقبل، فيُقال فيها حرف شرط مرادف لـ(إن)، إلا أنها لا تجزم؛ نحو قوله تعالى: ﴿ وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ ﴾ [النساء: 9]،والتقدير: إنْ تركوا.


3- أن يكون "لو" حرفًا مصدريًّا مرادفًا لـ(أنْ)، إلا أنها لا تنصب، وأكثر وقوعها يكون بعد "ودَّ"؛ نحو قوله تعالى: ﴿ وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ ﴾ [القلم: 9]، وبعد "يودُّ" نحو قوله تعالى: ﴿ يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ ﴾ [البقرة: 96]، ويؤول ما بعدها بمصدر والتقدير: "يودُّ أحدُهم التعميرَ".

3- أن يكون "لو" للتمني؛ نحو قوله تعالى: ﴿ فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ [الشعراء: 102]؛ أي: فيا لَيْتَ لنا، ولهذا السبب كانت الفاء سببية، ونَصبت الفعل "نكون" بعدها؛ أي: لوقوعها بعد ما يفيد التمني.

4- أن يكون "لو" للعَرْض؛ نحو: لو تنزل عندنا، فتُصيب طعامًا.

5- أن يفيد "لو" معنى التقليل؛ نحو: "تصدَّقُوا ولو بظِلْفٍ مُحْرَقٍ، واتقوا النار ولو بشق تمرة".

س: إذن ما معنى "لو" في قول عمر رضي الله عنه: "نِعْمَ العبْدُ صُهيبُ لو لَمْ يَخَف اللهَ لم يَعْصِه"؟
الجواب: انتفاء العصيان لله له سببان:
خوف عقابه، وهي طريقة العامة.

الإجلال والإعظام لله، وهي طريقة الخواصِّ.

وصهيب رضي الله عنه من الصنف الثاني، لم يَعصِ الله إجلالًا وتعظيمًا له، لا خوفًا من العقاب، فما بالك إذا اجتمع الأمران: الإجلال والخوف!
وهنا لو أفادت انتقاء الشرط، فإن لم يكن للجواب سببٌ سوى ذلك الشرط، لزم من انتفائه انتفاء الجواب.
والمعنى: "فعلى الرغم من انتفاء خوف العقاب عند صهيب، فإنه لم يعصِ الله، فما بالك إذا كان الخوفُ حاصلًا له!
♦ ♦ ♦
8) الواو
س: كم وجهًا للواو؟
جـ: تأتي الواو على ثمانية أوجه؛ هي:
(1 - 2) واوان يأتي ما بعدهما مرفوعًا؛ هما:
واو الاستئناف؛ نحو قوله تعالى: ﴿ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ﴾ [الحج: 5].

واو الحال: وتُسمَّى واو الابتداء؛ نحو: جاءني زيد والشمسُ طالعةٌ.
الشمس:مبتدأ مرفوع بالضمة، والواو للحال.
وعلامتها أنه يصحُّ أن تقع (إذْ) موقع الواو، والتقدير في المثال: جاءني زيد إذ الشمس طالعة.

(3 - 4) وواوان يأتي ما بعدهما منصوبًا؛ هما:
واو المفعول معه؛ نحو: سرتُ والنيلَ.
النيل: مفعول معه منصوب بالفتحة، والواو بمعنى (مع).
واو الجمع: وهي الداخلة على المضارع المسبوق بنفي أو طلب؛ نحو قوله تعالى:﴿ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ ﴾ [آل عمران: 142].

ومنه قول أبي الأسود:
لا تَنْهَ عن خُلُقٍ وتأتيَ مثلَه *** عارٌ عليكَ إذا فعلْتَ عظيمُ
والكوفيون يسمُّون هذه الواو بواو الصرف.

(5 - 6) وواوان يجر ما بعدهما؛ هما:
واو القسم؛ نحو: ﴿ وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ ﴾ [التين: 1].
واو رُبَّ؛ نحو:
وبَلْدةٍ ليس بها أنِيسُ *** إلَّا اليَعافِيرُ وإلَّا العِيسُ
(7) واو يكون ما بعدها على حسب ما قبلها، وهي واو العطف؛ نحو: جاء محمدٌ وعليٌّ.

(8) واو يكون دخولها في الكلام كخروجها (وجودها كعدمه)، وهي "الواو الزائدة"؛ نحو قوله تعالى: ﴿ حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا ﴾ [الزمر: 73]، وقال جماعة: "إنها واو الثمانية، وإن منها قوله تعالى: ﴿ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ ﴾ [الكهف: 22].

[1] (وحده): منصوب على المصدر عند البصريين، ومنصوب على الظرف عند الكوفيين.

[2] شرح أبيات المغني: (8 /93).

[3] قد تُحرَّك الياء بالفتحة وبالتشديد وتُمدُّ فتصير: أيا (وهي في حقيقة أمرها) (أي + يا).



شبكة الالوكة






قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
أسئلة نحوية (1) امانى يسرى المنتدي الاسلامي العام
أسئلة الأطفال الإيمانية التى تحتاجينها يوميا، تحميل كتاب أسئلة الأطفال الإي أم أمة الله مكتبة عدلات
مسابقات وألعاب أسئلة عائلية،أسئلة مسابقات عائلية، أسئلة منوعة لإجتماعات ال أم أمة الله عالم المعرفة
الرد على أسئلة الفضوليين دون الخروج عن الاتيكيت نور الأصيل فن الاتيكيت والتعامل مع الآخرين
تفاصيل ورقتي أسئلة الفيزياء وعلم النفس والاجتماع وكيفية التعامل معهما سارة سرسور المرحلة الثانوية


الساعة الآن 12:19 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل